ياعاشقى .... همست لى ..... آآآآآآآآآآآآآآآآآه كم أعشقك
آه كم أعشقك ... أحرف نورانية لمست شغاف قلبى ...
ملكت روحى ... عندما لمحتها عيناى ...
ياعاشقى ... إنك تستصرخ الأحرف والكلمات ... لتشكل النبضات .... وهى عاجزة عن البوح ... بمكنون القلب والخفقات ...
لأن العشق فاق حد الإحتمال .... ماعادت تكفى .... الأحرف والكلمات ...
ياعاشقى .... لمستها أنا .... بنظرات عيناك....
بإحتوائك يدى .... بين يداك .... بتعانق الخطوات ...
بسريان الأنفاس ... بالوريد والشريان ...
بدفء رضابك .... عندما لامس .... شفتاى ...
ياعاشقى ..... آه كم أعشقك .... لأنك كل الحياه
ياعاشقى ... أتنفسك عشقا وحياه ....
العشق بداخلنا ... لم يعرفه أبدا ... إنس ولا جان ...
ولم بعرف حتى .... على مر الزمان ...
حتى عصور العشق ..... أخفقت فى معرفته ....
لانه فاق حد الإدراك .... للإنسان ....
ياعاشقى .... إنه هبة الرحمن ....وهدية الأقدار لنا .... من رب السماء ... فلن نكتفى منه أبدا .... مابقينا فى الحياه ....
لأن الله ... جامعنا معا ....بإذنه فى ظل عرش الرحمن ...
فأنا بداخلك ..... أسرى ... فى مسامك .... حتى النخاع ...
ويوما وراء يوم ... أنصهر بداخلك .... فلا يبقى منى .... شئ ....
خارج عشقك وجسدك وروحك وقلبك ...
لأننا أصبحنا معا ... كيان واحد.... لاينفصم أبدا أبدا ....
لنهاية الأجل والحياه ....
آه ياعاشقى .... أدمنتك حتى النخاع ...
فأنا خارج عشقك .... لاحياه لى ولا ذات ...
أعشقك .... حرفا ونبضا وأنفاس وحياه ... فاق عشقى لك حد الإحتمال ... تغلغلت فى مسامى ....
فأصبحنا ... توأم الروح .... وعمرى كله ....
مامضى منه .... وما هو آت ...
عجزت الأحرف والكلمات .... عن البوح .... بعشقنا ....
فتوقفت معلنة .... الإزعان .... لنبض القلب ..... والخفقات ....
بأنها أميرة ..... كل الكلمات ....
ياعاشقى .... أذوب عشقا .... وأنصهر بداخلك ....
حتى الوريد والشريان ... يكادا ينفجرا من الحنين والإشتياق ....
لكل دقائقك حتى الأنفاس ....
أسكنتك بداخلى .... فتوحدنا حتى النخاع ...
حتى فصيلة دمى .... أحتوتك حياه ...
فهى لك عمرا .... لاينتهى .... حتى يحين القضاء ...
فياعاشقى .... هل عرفت كم عشقك ... يعنى لى ... وكم هو حياه ....
ياعاشقى ... توقفت ألتقط الأنفاس ... فعشقى لك ....فاق حد الإحتمال ..... تعدى الجنون والهذيان ....
ليس مجازا ما أقوله .... ولكنه حقيقة يعلمها رب السماء ...
لأنه جمعنا معا .... بقدره ... وما عاد لنا .... إلا الإذعان ....
أمام عشق .... ما عرفه من قبل .... إنسان ... وحفظه لنا .... الرحمن ... فعذرا ياعاشفى .... عندما أتوقف .... ألتفط الأنفاس ...
فخفقات قلبى .... تدوى .... فتصم الآذان ...
ويكاد ينفجر ..... الوريد والشريان ... فرفقا بعاشقة لك .... حد الذوبان ..
ياعاشقى ... عندما جمعنا الله بقدره ... كان لنا حياه ...
من لحظة الميلاد لنا ... سطر اللقاء ...
كانت النظرات... ثملة .... نشوة .... حنينا وإشتياق ...
وكانت الأنفاس .... تتسارع ..... لتحتوى حتى الهمسات ...
وكانت النبضات .... تستصرخ الحنين والإشتياق ...
لحظات مرت بنا ....حتى إستجمعنا .... الأنفاس ...
فخفقات قلوبنا .... سمعها الإنس والجان ...
حتى إيقنوا إننا .... خارج .... الأمكنة .... والأزمان ....
لا أحد يعرف .... أو يصدق .... كم نحن .... نحيا بكيان ....واحد ..... منصهر ....حد الذوبان ...
لا أحد يعرف .... كيف يكون ... العشق توحد .... وإحتواء ....
حتى فى الأنفاس ...
فالعشق بداخلنا .... يحتاج لعمر.... ليعرفة الإنسان ...
فلم يدركوا .... بعد .... كنته ومبتغاه ....
عندما وهبه الله .... للبشر ... لإعمار الأكوان ...
وحسبوه لحظة .... ثم إنتهاء ...
ولم يدركوا أنه ... أنفاس وحياه ...
فياعاشقى .... لعلنا بوما .... نكون للعشق .... عنوان ....
ياعاشقى ... ألم أقل لك .... رفقا بالبشر ... فالعشق بداخلنا .... لم يعرفه من قبل إنس ولا جان ...
ولم يستوعبه من قبل.... قلب إنسان .....
حتى عصور العشق.... لم تصوره ....
لأنه فاق حد .... الإدراك .... والأذهان ....
ياعاشقى ... سيحتاج البشر فقط .... صدق الإحساس ...
ليستطيعوا ... أن يستوعبوا .... كيف يكون العشق ....
إنصهار الذات .... فى الذات .... حد الذوبان .....
ياعاشقى ... هل تتذكر .... عندما سرت .... البرودة .... فى أطرافك لحظة اللقاء ...
كانت بداخلك .... نار وحمم وبركان ...
ولكنك إستشعرت .... البرودة .... كالمحموم .... وقت الهذيان .... فأدفئتك ..... بأنفاسى ....
وإحتويتك ... بداخلى .... كالجنين لتشعر بالدفء والأمان ...
وبأننى حقيقة .... أمامك .... وليس وهما .... ولا خيال ...
فعندما لامستنى ... سرى الدفء .... فى أوصالك .... كالبركان ...
كأنك وليد .... أستشعرت الحنان.....
ياعاشقى هذه هى .... قصة عشقنا ..... اللامحدود ...
عشق .... وهبه الله لنا .... منذ الازل ... سطر فى .....لوح الأقدار ... وسجلته أنت نبضا ... وأنفاس ...
بكل دقائقه .... وتفاصيله ... حتى الهمسات ...
فلا حياه ... لكل منا .... بدون الأخر....
ولا طرفة عين ... حتى ولا نفس واحد .... خارج أنفاسك ....
لإنها .... كل الحياه....
ياعاشقى .... كل ما أعرفه ....
إننا معا لمنتهى الأجل والحياه ...
لايوجد فرق الأن ... حتى وإن كانت .... أخر أنفاسى .... هى اللحظة ذاتها ...
مابين طرفة عين ... تتوقف الأنفاس .... وتنتهى الحياه .... ويأتى الأجل ...
ولكننى على يقين .... بأننا أبدا .... لن نفترق ....
فى أى حياه .... من الحيوات ...
فياعاشقى .... رفقا بنا ... فالأقدار مقدرة .... ومابيدنا إختيار....
فالأجل حتمى ..... ولكن كل شئ .... بميعاد .... عند رب السماء ....
فإترك ورائك ..... كل شئ ... فيكفى أننا معا .... حتى يحين القضاء ....
14 مايو 2013
آه كم أعشقك ... أحرف نورانية لمست شغاف قلبى ...
ملكت روحى ... عندما لمحتها عيناى ...
ياعاشقى ... إنك تستصرخ الأحرف والكلمات ... لتشكل النبضات .... وهى عاجزة عن البوح ... بمكنون القلب والخفقات ...
لأن العشق فاق حد الإحتمال .... ماعادت تكفى .... الأحرف والكلمات ...
ياعاشقى .... لمستها أنا .... بنظرات عيناك....
بإحتوائك يدى .... بين يداك .... بتعانق الخطوات ...
بسريان الأنفاس ... بالوريد والشريان ...
بدفء رضابك .... عندما لامس .... شفتاى ...
ياعاشقى ..... آه كم أعشقك .... لأنك كل الحياه
ياعاشقى ... أتنفسك عشقا وحياه ....
العشق بداخلنا ... لم يعرفه أبدا ... إنس ولا جان ...
ولم بعرف حتى .... على مر الزمان ...
حتى عصور العشق ..... أخفقت فى معرفته ....
لانه فاق حد الإدراك .... للإنسان ....
ياعاشقى .... إنه هبة الرحمن ....وهدية الأقدار لنا .... من رب السماء ... فلن نكتفى منه أبدا .... مابقينا فى الحياه ....
لأن الله ... جامعنا معا ....بإذنه فى ظل عرش الرحمن ...
فأنا بداخلك ..... أسرى ... فى مسامك .... حتى النخاع ...
ويوما وراء يوم ... أنصهر بداخلك .... فلا يبقى منى .... شئ ....
خارج عشقك وجسدك وروحك وقلبك ...
لأننا أصبحنا معا ... كيان واحد.... لاينفصم أبدا أبدا ....
لنهاية الأجل والحياه ....
آه ياعاشقى .... أدمنتك حتى النخاع ...
فأنا خارج عشقك .... لاحياه لى ولا ذات ...
أعشقك .... حرفا ونبضا وأنفاس وحياه ... فاق عشقى لك حد الإحتمال ... تغلغلت فى مسامى ....
فأصبحنا ... توأم الروح .... وعمرى كله ....
مامضى منه .... وما هو آت ...
عجزت الأحرف والكلمات .... عن البوح .... بعشقنا ....
فتوقفت معلنة .... الإزعان .... لنبض القلب ..... والخفقات ....
بأنها أميرة ..... كل الكلمات ....
ياعاشقى .... أذوب عشقا .... وأنصهر بداخلك ....
حتى الوريد والشريان ... يكادا ينفجرا من الحنين والإشتياق ....
لكل دقائقك حتى الأنفاس ....
أسكنتك بداخلى .... فتوحدنا حتى النخاع ...
حتى فصيلة دمى .... أحتوتك حياه ...
فهى لك عمرا .... لاينتهى .... حتى يحين القضاء ...
فياعاشقى .... هل عرفت كم عشقك ... يعنى لى ... وكم هو حياه ....
ياعاشقى ... توقفت ألتقط الأنفاس ... فعشقى لك ....فاق حد الإحتمال ..... تعدى الجنون والهذيان ....
ليس مجازا ما أقوله .... ولكنه حقيقة يعلمها رب السماء ...
لأنه جمعنا معا .... بقدره ... وما عاد لنا .... إلا الإذعان ....
أمام عشق .... ما عرفه من قبل .... إنسان ... وحفظه لنا .... الرحمن ... فعذرا ياعاشفى .... عندما أتوقف .... ألتفط الأنفاس ...
فخفقات قلبى .... تدوى .... فتصم الآذان ...
ويكاد ينفجر ..... الوريد والشريان ... فرفقا بعاشقة لك .... حد الذوبان ..
ياعاشقى ... عندما جمعنا الله بقدره ... كان لنا حياه ...
من لحظة الميلاد لنا ... سطر اللقاء ...
كانت النظرات... ثملة .... نشوة .... حنينا وإشتياق ...
وكانت الأنفاس .... تتسارع ..... لتحتوى حتى الهمسات ...
وكانت النبضات .... تستصرخ الحنين والإشتياق ...
لحظات مرت بنا ....حتى إستجمعنا .... الأنفاس ...
فخفقات قلوبنا .... سمعها الإنس والجان ...
حتى إيقنوا إننا .... خارج .... الأمكنة .... والأزمان ....
لا أحد يعرف .... أو يصدق .... كم نحن .... نحيا بكيان ....واحد ..... منصهر ....حد الذوبان ...
لا أحد يعرف .... كيف يكون ... العشق توحد .... وإحتواء ....
حتى فى الأنفاس ...
فالعشق بداخلنا .... يحتاج لعمر.... ليعرفة الإنسان ...
فلم يدركوا .... بعد .... كنته ومبتغاه ....
عندما وهبه الله .... للبشر ... لإعمار الأكوان ...
وحسبوه لحظة .... ثم إنتهاء ...
ولم يدركوا أنه ... أنفاس وحياه ...
فياعاشقى .... لعلنا بوما .... نكون للعشق .... عنوان ....
ياعاشقى ... ألم أقل لك .... رفقا بالبشر ... فالعشق بداخلنا .... لم يعرفه من قبل إنس ولا جان ...
ولم يستوعبه من قبل.... قلب إنسان .....
حتى عصور العشق.... لم تصوره ....
لأنه فاق حد .... الإدراك .... والأذهان ....
ياعاشقى ... سيحتاج البشر فقط .... صدق الإحساس ...
ليستطيعوا ... أن يستوعبوا .... كيف يكون العشق ....
إنصهار الذات .... فى الذات .... حد الذوبان .....
ياعاشقى ... هل تتذكر .... عندما سرت .... البرودة .... فى أطرافك لحظة اللقاء ...
كانت بداخلك .... نار وحمم وبركان ...
ولكنك إستشعرت .... البرودة .... كالمحموم .... وقت الهذيان .... فأدفئتك ..... بأنفاسى ....
وإحتويتك ... بداخلى .... كالجنين لتشعر بالدفء والأمان ...
وبأننى حقيقة .... أمامك .... وليس وهما .... ولا خيال ...
فعندما لامستنى ... سرى الدفء .... فى أوصالك .... كالبركان ...
كأنك وليد .... أستشعرت الحنان.....
ياعاشقى هذه هى .... قصة عشقنا ..... اللامحدود ...
عشق .... وهبه الله لنا .... منذ الازل ... سطر فى .....لوح الأقدار ... وسجلته أنت نبضا ... وأنفاس ...
بكل دقائقه .... وتفاصيله ... حتى الهمسات ...
فلا حياه ... لكل منا .... بدون الأخر....
ولا طرفة عين ... حتى ولا نفس واحد .... خارج أنفاسك ....
لإنها .... كل الحياه....
ياعاشقى .... كل ما أعرفه ....
إننا معا لمنتهى الأجل والحياه ...
لايوجد فرق الأن ... حتى وإن كانت .... أخر أنفاسى .... هى اللحظة ذاتها ...
مابين طرفة عين ... تتوقف الأنفاس .... وتنتهى الحياه .... ويأتى الأجل ...
ولكننى على يقين .... بأننا أبدا .... لن نفترق ....
فى أى حياه .... من الحيوات ...
فياعاشقى .... رفقا بنا ... فالأقدار مقدرة .... ومابيدنا إختيار....
فالأجل حتمى ..... ولكن كل شئ .... بميعاد .... عند رب السماء ....
فإترك ورائك ..... كل شئ ... فيكفى أننا معا .... حتى يحين القضاء ....
14 مايو 2013
الأربعاء 27 أغسطس - 4:11 من طرف مشاري الأستشاري
» دعوه الى موقع الشعراء
الخميس 15 مايو - 21:33 من طرف امجد نجم
» نزيف الروح ....
الخميس 23 يناير - 18:52 من طرف مها سلطان
» همسة ....
الخميس 23 يناير - 18:12 من طرف مها سلطان
» التسامح ....
الخميس 23 يناير - 17:08 من طرف مها سلطان
» يااااااااااااااااااااااااااااااااالله .... إليك ألتجأ
الخميس 23 يناير - 17:03 من طرف مها سلطان
» الأحلام....
الخميس 23 يناير - 16:50 من طرف مها سلطان
» مابين ... الحنين والإشتياق
الخميس 23 يناير - 16:46 من طرف مها سلطان
» مابين ... طباع البشر .. وأفعالهم
الخميس 23 يناير - 16:36 من طرف مها سلطان