من طرف ياعاشقى ... إنها الحياه
ياعاشقى ... أبدا أبدا ... لن أكون يوما خارج قلبك وذاتك ... فأنا منك وأنت منى ... لانفترق طرفة عين .... كيف أبتعد وأنا اتنفسك عشقا وحياه ... كيف تشعر بالبرد وأنفاسى تدفئك وقلبى يحيط بك ... فأسكنك أحشائى ....
ياعاشقى .... تعرف يقينا بأنك تسكن سؤدة القلب .... تتغلغل فى الأوردة والشرايين وتسرى مسر ى الدم ....
ياعاشقى ألا تعرف أن أنفاسك هى التى تمدنى بالحياه ... وأن همس صوتك ...هو الذى يجعلنى الأن أتمسك بالحياه ..... ربما تخبو الحياه بداخلى يوما .... ولكن أبدا لن تكو ن إنتهاء ... فأنا أسكن بقلبك حتى وإن إنتهت الحياه ....
ياعاشقى .... توقفت الكلمات منى أمام بوح قلبك والرجاء ... فأنا أحيطك بقلبى وروحى ليس هذا بإنتهاء .... فعشقى حافظ لك من كل غيوم وأشباح ..... لن يستطيع أحد من شياطين الإنس والجن إختراق عشقنا أبدا ما دامت الحياه .... فالله حافظه لنا لأننا صنيعة الأقدار .....
يا عاشقى تعال إلى ... فأنا بداخلك نبضا وحياه .... فعشقى لك زاد وماء ومن رضاب شفاهى تستقى الحياه ....
ياعاشقى .... لم أغيب عنك طرفة عين من ليل ولا نهار .... ولكنى حجبت قهرا عنك .... فالحياه دائما تضعنا دوما فى خيار ... ما بين موت بطئ او حياه بدمار.. أو تقاوم إنسحاب الحياه منك وترجع قويا برحمة الرحمن.... هكذا عادت الحياه إلى برحمة الله وحفظه لنا من كل الأشرار.... فإنت تعرف بأننى أبدا لن أنحنى إلا لله الواحد القهار ....
فرفقا ياعاشقى بنا .... فعشقى لك فاق كل الحياه والأعمار ..... والأن أنا بداخلك أستريح من عبء الحياه .... فأنت الوحيد الذى إستطعت أخراجى من دوامة الحياه ....
ياعاشقى ... إشتقت لك دهرا .... من الزمان .... كأننى تواريت عمرا وليس بضعة أيام ... فاللحظة بيننا كأنها سنين وأعوام .. الأن أنا بين أنفاسك ونبضات قلبك .... فلن يقدر علينا إنس ولا جان ... فأنا وأنت يحفظنا رب السماء
أما هوام البشر .... فإنهم إلى إنتهاء ... فالعشق بيننا زاد لنا وحياه ... يعطينا قوة للصمود أمام مجريات الحياه....الأن أخطفنى إلى قلبك فأنا فى شدة الشوق لرضابك والأنفاس .... لأنها لى كل الحياه ...
15 إبريل 2013
ياعاشقى ... أبدا أبدا ... لن أكون يوما خارج قلبك وذاتك ... فأنا منك وأنت منى ... لانفترق طرفة عين .... كيف أبتعد وأنا اتنفسك عشقا وحياه ... كيف تشعر بالبرد وأنفاسى تدفئك وقلبى يحيط بك ... فأسكنك أحشائى ....
ياعاشقى .... تعرف يقينا بأنك تسكن سؤدة القلب .... تتغلغل فى الأوردة والشرايين وتسرى مسر ى الدم ....
ياعاشقى ألا تعرف أن أنفاسك هى التى تمدنى بالحياه ... وأن همس صوتك ...هو الذى يجعلنى الأن أتمسك بالحياه ..... ربما تخبو الحياه بداخلى يوما .... ولكن أبدا لن تكو ن إنتهاء ... فأنا أسكن بقلبك حتى وإن إنتهت الحياه ....
ياعاشقى .... توقفت الكلمات منى أمام بوح قلبك والرجاء ... فأنا أحيطك بقلبى وروحى ليس هذا بإنتهاء .... فعشقى حافظ لك من كل غيوم وأشباح ..... لن يستطيع أحد من شياطين الإنس والجن إختراق عشقنا أبدا ما دامت الحياه .... فالله حافظه لنا لأننا صنيعة الأقدار .....
يا عاشقى تعال إلى ... فأنا بداخلك نبضا وحياه .... فعشقى لك زاد وماء ومن رضاب شفاهى تستقى الحياه ....
ياعاشقى .... لم أغيب عنك طرفة عين من ليل ولا نهار .... ولكنى حجبت قهرا عنك .... فالحياه دائما تضعنا دوما فى خيار ... ما بين موت بطئ او حياه بدمار.. أو تقاوم إنسحاب الحياه منك وترجع قويا برحمة الرحمن.... هكذا عادت الحياه إلى برحمة الله وحفظه لنا من كل الأشرار.... فإنت تعرف بأننى أبدا لن أنحنى إلا لله الواحد القهار ....
فرفقا ياعاشقى بنا .... فعشقى لك فاق كل الحياه والأعمار ..... والأن أنا بداخلك أستريح من عبء الحياه .... فأنت الوحيد الذى إستطعت أخراجى من دوامة الحياه ....
ياعاشقى ... إشتقت لك دهرا .... من الزمان .... كأننى تواريت عمرا وليس بضعة أيام ... فاللحظة بيننا كأنها سنين وأعوام .. الأن أنا بين أنفاسك ونبضات قلبك .... فلن يقدر علينا إنس ولا جان ... فأنا وأنت يحفظنا رب السماء
أما هوام البشر .... فإنهم إلى إنتهاء ... فالعشق بيننا زاد لنا وحياه ... يعطينا قوة للصمود أمام مجريات الحياه....الأن أخطفنى إلى قلبك فأنا فى شدة الشوق لرضابك والأنفاس .... لأنها لى كل الحياه ...
15 إبريل 2013
» دعوه الى موقع الشعراء
» نزيف الروح ....
» همسة ....
» التسامح ....
» يااااااااااااااااااااااااااااااااالله .... إليك ألتجأ
» الأحلام....
» مابين ... الحنين والإشتياق
» مابين ... طباع البشر .. وأفعالهم