عندما ينبض القلب وتتوهج المشاعر والإحساس فى لحظة فارقة من عمر الزمان وتشكل الأحرف والكلمات ... حياه .... يخرج الإحساس متدفقا كنهر العشق حتى يصل حد الإرتواء
هكذا لمست إحساسك أغلى البشر
أفتقدك .... ياعمرى
أفتقدك ياعمرى .... عندما أتلفت .... يمينا ويسارا ..... فلا أجد حولى غيرأطلال .... تراكمت .... ولفت لونها بالسواد .... هذة هى الدنيا ..... فى غيابك .
أفتقدك ياعمرى .... عندما يؤلمنى زمنى .... فلا أجد حولى .... من يخفف عنى .... ولو بحرفا واحدا . أفتقدك ياعمرى .... عندما أشعر .... ببرد الشتاء .... فلا أجد من يدفئنى .... بين أحضانه . أفتقدك ياعمرى ..... ولكننى لم .... أفقدك .... من قلبى .
وها أنا اليوم .... بعد مرور ... الأعوام ... وتوالى السنوات ... يتدخل القدر .... ليعلن إنتهاء .... زمن الحلم والأمنيات .
ليحقق لى ... ما أصبوا إليه .... ليجعلنى أعيش .... حقيقة تواجدك معى .... واقع ملموس .... كما كنت .... دائما بقلبى .
بقلم
عاشق الآحرف والكلمات
7 فبراير 2013
ياعاشقى ... ياعمر الحياه بداخلى ... يانبض القلب وسمو الروح ...كيف تفتقد وجودى وأنا نبض أوردتك وشرايينك ... أنفاسك تمدنى بالحياه ... كنت قدرك منذ الأزل ... ولكنه سطر بميعاد ... وعندما حقت الأقدار إلتقينا .... طال إنتظارك لى ... فتشت عنى عمرا .... ولم تعرف أننى أقرب لك من حبل الوريد ... بأننى أسكن قلبك منذ الازل ... أداعب خيالك وأحلامك ... قاسيت ما قاسيت فى البحث عنى ولكنك لم تيأس يوما من حقيقة تواجدى ... كنت بقلبك أستكين ... أنتظر الأقدار لتبعثنى إليك إنها مشيئة الله نلتقى فى وقت معلوم .... لأمنحك دفء الحياه .... سنكون معا للمنتهى لأننى منك وأنت منى .... ياعاشقى....
دوما مها تعجز أحرفى أمامك وأصمت كأن بى مسا من الجان أعترف إنها أقدار بل وخطوات كتبت علينا وإن الله هو الذى حدد اللقاء لست أنا وليست عاشقتى ولكننى توجست أن ينتهى عمرى وانا ما زلت فى إنتظار وإحتراق ولكن الله هو من يدبر الأمر وليس العبد له سوى أن يستسلم للأقدار فكنتى ياعاشقتى أجمل أقدار عمرى أشكرك مها
الإفتقاد ليس مفارقه جسدا ... لالا .... بل يوجد ... ما هو أشد .... من مفارقه أجسادنا الارض ...
أفتقدك .... عندما يخرج نفسا منك .... ليس من خلال أنفاسى ....
أفتقدك .... عندما أصرخ وأنادى ..... إنى أحتاجك .... فلا أجد لصراخى إجابه .... غير صمتا ... يحيط بى من كل جانب ....
هذا هو إفتقادى .... لمن جعلتها لقلبى .... ساكنا .... لمولاتى .... وسيدتى ..... وعاشقتى ..... وربيع عمرى .
كان حلما وخياليا .... جميع من حولى .... يبتسمون ....
ولكننى .... أعلن لهم .... فى كل حرفا .... إننى أنتظرها ..... على إشتياق .... بل .... على جمرة .... من نار .....
وصدق حلمى .... فوجدتها حقيقه ..... أمامى .....
لم أسألها .... عن إسمها .... ولا عنوانها ..... ولا حتى عمرها ....
فقد سألتها .... ياعاشقتى ..... إننى إنتظرتك ..... ما تبقى من عمرى ... لأننى أعشقك .... منذ أن تواجدتى .... معى .... فى حلمى .
وكان حلمى .... هو إنتظارى لها .... ورسمها .... ليس على الحائط ..... كما يفعل ..... الرسام .....
بل رسمتها ..... على صدرى ..... حتى ..... لا تفارقنى .... إن فارقت انا الحياه .....
إنتظرتها ..... ولم أمل ..... من الإنتظار .... لأننى كنت أسمع .... صوتا بداخلى يقول ..... إستعد ياعاشق الأحرف والكلمات ..... فسوف تأتى إليك ..... وأنت لا تملك ..... سوى الإنتظار.
حلمك قد تحقق ..... أمامك ..... ألم أخبرك .... بحرفى إنه بداخلك ..... ألم أقل لك .... إنك أنتى همساتى وعشقى ......
كيف تطلبى .... منى الرحيل .... وقد إستودعت .... كل ما بداخلى عندك فهل أستطيع .... أن أتنفس..... نفسا واحدا بدونك .....
أى فراق هذا .... وأى إرتحال .....
لو أردتى .... أنتى ..... إرتحلى .... ولكن أتركى .... لى قلبك ..... حتى يكون شاهدا عليك ..... أمام ربى .
تتبعتك منذ زمنا طويلا ..... فما وجد ..... إلا كلا ..... وراؤك يلهث ..... فسألت نفسى ..... وأين أنت منهم ..... وقد إمتلكوا الشعر والفن .... فتواريت ..... وأنا صامتا وعاجزا .....
ولكننى أرسلت إليك .... همساتى ..... ربما تشعرين بها يوما .... فتبحثى عن صاحب الحرف ...... فتجدينى .... فى إنتظارك ....
وها أنتى الأن ..... تتبعتى عطرك .... فلم تجديه ..... إلا هنا بداخل حرفى .... لأنه هو عشقى ..... فعطرك ما زال بداخلى .....
وكيف لا يوجد .... بداخلى .... وأنتى ملكتى .... كل زهور الأرض .
بل أنتى .... لستى عصفورة ..... عشقى ...
بل أنتى .... نبضات قلبى ..... ثورة عواطفى .... بركانا لا يهدا .... ولا يخمد .... بتواجدك بداخلى ....
أنا لم أسكنك .... فى قصرى .... بل أسكنتك .... حرفا ونبضا .... بداخلى فى دمى .... وفى أحشائى .....
حتى أنفاسى .... جعلتها عليك .... حارسا ..... فلا تستطيعى .... أن تتنفسى .... نفسا واحدا ..... إلا بين أحضانى .....
فاأنتى لى .... ولن أتركك ..... ترتحلى عنى .... ولو كان فى هذا مماتى .
ومن قال .... ومن أخبرك ..... أيتها المرأة ... إنك نقطه ماء .....
بل أنتى .... شريان الحياه .... أنتى نبع العشق ..... الذى لو تواجد فى قلب رجلا .... لكان أسعد رجال العالم ....
أنتى ينبوعا .... متدفقا .... من المشاعر.
جعلت معك حرفى ... نبضا وإحساسا .... وألقيته بداخلك .... حتى إنصهر .... وأصبح جنينا ..... يتحرك ويعيش ..... معك ....
حتى أصبح .... عشقا .....
إختذلت .... فصول العام كلها .... فى فصلا واحدا .... وهو فصل دفئك ..... وجعلت الربيع ..... هو عمرى ....
ولا أعترف .... بليلا ولا نهارا .... لأن عشقى ... أنسانى ....حتى الزمن
ومن قال لك .... ياسيدتى .... إنك قريبه منى ..... فقد كذب فى قوله .... بل أنتى .... نبض .... من نبضات قلبى ....
نفسا أتنفسه وأستنشقه .... حتى فى حلمى .....
قمرى الذى يضيئ لى ... دروب عشقى ....
أنتى زادى وترحالى .... الذى أرتحل معه .... بأنفاسى ....
لستى حرفا ولا همسه .... بل واقعا بداخلى .... أتلمسه بين أحضانى .
ساعتى .... قد أعلنت العصيان والتمرد .... فتوقفت عند بابك ..... بل توقف الزمان كله ...... عندما أتواجد معك .... فلم أدرى .... أى فصول السنه أنا .... لاأننى معك أنتى وحدك .... لا أشسعر إلا بفصلا واحدا.... وهو فصل الربيع .... الذى تتفتح فيه .... زهور عشقى .... فعشقى لك كل يوما يحمل ....إحساسا مختلفا .... لأن حبى لك .... يتجدد كل يوما .
وكيف أغيب عن لقاؤك .... وقد أسكنت بداخلك .... الحرف والهمسات .... وأصبح قلبك .... ينبض بعشقى .... حتى أصابك الهذيان .... فإن لم أكن .... متواجدا معك بالجسد .... فيكفى أن روحى .... تهمس بنبضك .... فدعى عنك غيابى .... وإستنشقى عطرى .... باأنفاسك.
بقلم
عاشق الآحرف والكلمات
7 فبراير 2013
هكذا لمست إحساسك أغلى البشر
أفتقدك .... ياعمرى
أفتقدك ياعمرى .... عندما أتلفت .... يمينا ويسارا ..... فلا أجد حولى غيرأطلال .... تراكمت .... ولفت لونها بالسواد .... هذة هى الدنيا ..... فى غيابك .
أفتقدك ياعمرى .... عندما يؤلمنى زمنى .... فلا أجد حولى .... من يخفف عنى .... ولو بحرفا واحدا . أفتقدك ياعمرى .... عندما أشعر .... ببرد الشتاء .... فلا أجد من يدفئنى .... بين أحضانه . أفتقدك ياعمرى ..... ولكننى لم .... أفقدك .... من قلبى .
وها أنا اليوم .... بعد مرور ... الأعوام ... وتوالى السنوات ... يتدخل القدر .... ليعلن إنتهاء .... زمن الحلم والأمنيات .
ليحقق لى ... ما أصبوا إليه .... ليجعلنى أعيش .... حقيقة تواجدك معى .... واقع ملموس .... كما كنت .... دائما بقلبى .
بقلم
عاشق الآحرف والكلمات
7 فبراير 2013
ياعاشقى ... ياعمر الحياه بداخلى ... يانبض القلب وسمو الروح ...كيف تفتقد وجودى وأنا نبض أوردتك وشرايينك ... أنفاسك تمدنى بالحياه ... كنت قدرك منذ الأزل ... ولكنه سطر بميعاد ... وعندما حقت الأقدار إلتقينا .... طال إنتظارك لى ... فتشت عنى عمرا .... ولم تعرف أننى أقرب لك من حبل الوريد ... بأننى أسكن قلبك منذ الازل ... أداعب خيالك وأحلامك ... قاسيت ما قاسيت فى البحث عنى ولكنك لم تيأس يوما من حقيقة تواجدى ... كنت بقلبك أستكين ... أنتظر الأقدار لتبعثنى إليك إنها مشيئة الله نلتقى فى وقت معلوم .... لأمنحك دفء الحياه .... سنكون معا للمنتهى لأننى منك وأنت منى .... ياعاشقى....
دوما مها تعجز أحرفى أمامك وأصمت كأن بى مسا من الجان أعترف إنها أقدار بل وخطوات كتبت علينا وإن الله هو الذى حدد اللقاء لست أنا وليست عاشقتى ولكننى توجست أن ينتهى عمرى وانا ما زلت فى إنتظار وإحتراق ولكن الله هو من يدبر الأمر وليس العبد له سوى أن يستسلم للأقدار فكنتى ياعاشقتى أجمل أقدار عمرى أشكرك مها
الإفتقاد ليس مفارقه جسدا ... لالا .... بل يوجد ... ما هو أشد .... من مفارقه أجسادنا الارض ...
أفتقدك .... عندما يخرج نفسا منك .... ليس من خلال أنفاسى ....
أفتقدك .... عندما أصرخ وأنادى ..... إنى أحتاجك .... فلا أجد لصراخى إجابه .... غير صمتا ... يحيط بى من كل جانب ....
هذا هو إفتقادى .... لمن جعلتها لقلبى .... ساكنا .... لمولاتى .... وسيدتى ..... وعاشقتى ..... وربيع عمرى .
كان حلما وخياليا .... جميع من حولى .... يبتسمون ....
ولكننى .... أعلن لهم .... فى كل حرفا .... إننى أنتظرها ..... على إشتياق .... بل .... على جمرة .... من نار .....
وصدق حلمى .... فوجدتها حقيقه ..... أمامى .....
لم أسألها .... عن إسمها .... ولا عنوانها ..... ولا حتى عمرها ....
فقد سألتها .... ياعاشقتى ..... إننى إنتظرتك ..... ما تبقى من عمرى ... لأننى أعشقك .... منذ أن تواجدتى .... معى .... فى حلمى .
وكان حلمى .... هو إنتظارى لها .... ورسمها .... ليس على الحائط ..... كما يفعل ..... الرسام .....
بل رسمتها ..... على صدرى ..... حتى ..... لا تفارقنى .... إن فارقت انا الحياه .....
إنتظرتها ..... ولم أمل ..... من الإنتظار .... لأننى كنت أسمع .... صوتا بداخلى يقول ..... إستعد ياعاشق الأحرف والكلمات ..... فسوف تأتى إليك ..... وأنت لا تملك ..... سوى الإنتظار.
حلمك قد تحقق ..... أمامك ..... ألم أخبرك .... بحرفى إنه بداخلك ..... ألم أقل لك .... إنك أنتى همساتى وعشقى ......
كيف تطلبى .... منى الرحيل .... وقد إستودعت .... كل ما بداخلى عندك فهل أستطيع .... أن أتنفس..... نفسا واحدا بدونك .....
أى فراق هذا .... وأى إرتحال .....
لو أردتى .... أنتى ..... إرتحلى .... ولكن أتركى .... لى قلبك ..... حتى يكون شاهدا عليك ..... أمام ربى .
تتبعتك منذ زمنا طويلا ..... فما وجد ..... إلا كلا ..... وراؤك يلهث ..... فسألت نفسى ..... وأين أنت منهم ..... وقد إمتلكوا الشعر والفن .... فتواريت ..... وأنا صامتا وعاجزا .....
ولكننى أرسلت إليك .... همساتى ..... ربما تشعرين بها يوما .... فتبحثى عن صاحب الحرف ...... فتجدينى .... فى إنتظارك ....
وها أنتى الأن ..... تتبعتى عطرك .... فلم تجديه ..... إلا هنا بداخل حرفى .... لأنه هو عشقى ..... فعطرك ما زال بداخلى .....
وكيف لا يوجد .... بداخلى .... وأنتى ملكتى .... كل زهور الأرض .
بل أنتى .... لستى عصفورة ..... عشقى ...
بل أنتى .... نبضات قلبى ..... ثورة عواطفى .... بركانا لا يهدا .... ولا يخمد .... بتواجدك بداخلى ....
أنا لم أسكنك .... فى قصرى .... بل أسكنتك .... حرفا ونبضا .... بداخلى فى دمى .... وفى أحشائى .....
حتى أنفاسى .... جعلتها عليك .... حارسا ..... فلا تستطيعى .... أن تتنفسى .... نفسا واحدا ..... إلا بين أحضانى .....
فاأنتى لى .... ولن أتركك ..... ترتحلى عنى .... ولو كان فى هذا مماتى .
ومن قال .... ومن أخبرك ..... أيتها المرأة ... إنك نقطه ماء .....
بل أنتى .... شريان الحياه .... أنتى نبع العشق ..... الذى لو تواجد فى قلب رجلا .... لكان أسعد رجال العالم ....
أنتى ينبوعا .... متدفقا .... من المشاعر.
جعلت معك حرفى ... نبضا وإحساسا .... وألقيته بداخلك .... حتى إنصهر .... وأصبح جنينا ..... يتحرك ويعيش ..... معك ....
حتى أصبح .... عشقا .....
إختذلت .... فصول العام كلها .... فى فصلا واحدا .... وهو فصل دفئك ..... وجعلت الربيع ..... هو عمرى ....
ولا أعترف .... بليلا ولا نهارا .... لأن عشقى ... أنسانى ....حتى الزمن
ومن قال لك .... ياسيدتى .... إنك قريبه منى ..... فقد كذب فى قوله .... بل أنتى .... نبض .... من نبضات قلبى ....
نفسا أتنفسه وأستنشقه .... حتى فى حلمى .....
قمرى الذى يضيئ لى ... دروب عشقى ....
أنتى زادى وترحالى .... الذى أرتحل معه .... بأنفاسى ....
لستى حرفا ولا همسه .... بل واقعا بداخلى .... أتلمسه بين أحضانى .
ساعتى .... قد أعلنت العصيان والتمرد .... فتوقفت عند بابك ..... بل توقف الزمان كله ...... عندما أتواجد معك .... فلم أدرى .... أى فصول السنه أنا .... لاأننى معك أنتى وحدك .... لا أشسعر إلا بفصلا واحدا.... وهو فصل الربيع .... الذى تتفتح فيه .... زهور عشقى .... فعشقى لك كل يوما يحمل ....إحساسا مختلفا .... لأن حبى لك .... يتجدد كل يوما .
وكيف أغيب عن لقاؤك .... وقد أسكنت بداخلك .... الحرف والهمسات .... وأصبح قلبك .... ينبض بعشقى .... حتى أصابك الهذيان .... فإن لم أكن .... متواجدا معك بالجسد .... فيكفى أن روحى .... تهمس بنبضك .... فدعى عنك غيابى .... وإستنشقى عطرى .... باأنفاسك.
بقلم
عاشق الآحرف والكلمات
7 فبراير 2013
الأربعاء 27 أغسطس - 4:11 من طرف مشاري الأستشاري
» دعوه الى موقع الشعراء
الخميس 15 مايو - 21:33 من طرف امجد نجم
» نزيف الروح ....
الخميس 23 يناير - 18:52 من طرف مها سلطان
» همسة ....
الخميس 23 يناير - 18:12 من طرف مها سلطان
» التسامح ....
الخميس 23 يناير - 17:08 من طرف مها سلطان
» يااااااااااااااااااااااااااااااااالله .... إليك ألتجأ
الخميس 23 يناير - 17:03 من طرف مها سلطان
» الأحلام....
الخميس 23 يناير - 16:50 من طرف مها سلطان
» مابين ... الحنين والإشتياق
الخميس 23 يناير - 16:46 من طرف مها سلطان
» مابين ... طباع البشر .. وأفعالهم
الخميس 23 يناير - 16:36 من طرف مها سلطان