إليك وحدك .... ياعاشقى ..... نجوى ..... العشق والهوى
اليوم ... أيقظتنى ... أحرفى وكلماتى .... من غفوتى ....
كانت تلهو ... بداخلى .... تضحك ... وتتقافز ... جافانى النوم ..
حاولت مرارا....وتكرارا ..... أن أغفوا .... ولكنها أبت .....
أعرف .... تلك الافعال منها .... لقد جافاها ... النوم ..... هى الأخرى .....
كانت بالأمس .... فى شدة .... الإشتياق والحنين .... له .... على الرغم من أنها .... سكنت قلبه ... تغلغلت بجوارحه .... إحتواها بروحه.... ولكن كان .... إشتياقها له .... فاق حد الإحتمال ..... هكذا كنا معا.....
راودتنى .... الأحلام ..... مابين .... الإغفاء والصحو ....
دارت .... مابين ... الحنين والإشتياق ....
وما بين .... التوحد والإنصهار .... حد الإرتواء ...
كيف لا ... وعشقنا ..... فاق .... كل .... المتعارف والمألوف .... فى حياه البشر......
لم يعد .... خافيا .... على أحد ... عشقنا ....
لأنه ... مشاعر وإحساس ..... بالحرف والكلمة .... بنبض القلب ... وسمو الروح.... بإحتواء ...فكر وحرف .... وقلب نابض بالحياه ..... أرادت أحرفى .... إيقاظى .... لألهو معها ... أسامرها .... أشكل بها عشقى اللامحدود ...
لا تريد أن أغفوا ... وتمر بى لحظات .... لا أكون فيها معه ....
لم تعرف ... بأننا معا ... فى كل .... اللحظات .... من حياتنا .... صحونا ... وحتى فى أحلامنا ....
لم تعرف ... بأننا ..... لايغيب ... أحد منا .... عن الأخر .... طرفة عين ....
سمعت همسها .... نعرف أنها .... مستيقظة ....
ولكنها ..... مغمضة الاجفان .... هناك سر .... تخفيه عنا ...
هيا بنا .... نبحث عنه .... لأنها ... لم تتحرك .... ساكنا ....
أخذت الأحرف .... تتقافز حولى ... تختبأ بين .... الشراشف والمرقد .... شعرت بها .... تلامسنى .... تجذبنى...
ولكنها .... توقفت قجأة .... ولزمت السكون ....
سمعت همسسها ... أنظروا .... يااااااااااااااااااااااااالله .... إنه يرقد .... على صدرها ....
أنه فى .... سبات عميق ... لذلك .... ظلت ساكنة .... لم تتحرك ...
حتى لا يستيقظ .... من غفوته .... أرادت ان ينال قسطا .... من .... النعاس ...
ما كل هذا .... العشق .... ما كل هذا .... الإيثار ....
على الرغم ... من أن .... النوم .... جافاها .... هى ....
تحركت الأحرف ..... ببطء .... حتى لامست .... صدرى ..... وإقتربت منه ....
ظلت ..... ترنوا إليه .... برهة .... من الزمن ....
ولكن أنفاسها .... الدافئة ..... لامست وجهه .....
فبدأ يتحرك.... ويستيقظ .... من سباته .....
تصايحت الأحرف ..... فرحة .... بدأ .... فى الإستيقاظ ....
سيرانا أول .... شئ أمامه ....
سنمتلك ..... نظرات .... الحنين والإشتياق .... والحب والعشق .....
من ناظريه ....
ضممته أكثر ..... إلى صدرى ..... ففتح عينيه ..... وهو يبتسم .... تقافزت الأحرف .... مسرعة إليه ...... أحاطت به ....
إحتواها بين .... راحة يده .... ولثمها ..... وأسكنها قلبه ....
إنحنيت عليه .... ألثم جبينه .... سكن برهة .....
كانت ...... أنفاسى الدافئة ...... وحرارة شفتاى ..... تسرى .... فى جسده ....
سمعته يهمس ..... غلبنى النعاس .... فى هذا .... الدفء.... الأخاذ ....
لم استطيع .... مقاومة ..... الإغفاء ..... على صدرك ....
ضممته ... أكثر ....
فهمس .... كل الحياه .... أن أغفوا .... على صدرك ..... وانا أستمع لنبرات صوتك .... تحدثنى ..... بالحب والعشق والهوى ....
لا أريد شيئا .... بعد ذلك ...... من الحياه ....
حتى .... وإن كانت ..... تلك اللحظات ..... هى نهاية .... أعمارنا وأجلنا .... فى الحياه ....
لاننا ...... سنبعث معا .... كما أراد..... الله ..... لنا ... هكذا
أطلت الأحرف .... من بين .... حنايا قلبه ...
نظرت إلينا ... طويلا وهمست ... لم نعرف .... قبلا .... حبا وعشقا .... كما نراه .... بداخلكم ....
ما يحمله ..... كل منكم ... فى قلب .... الأخر فاق .... المتعارف والمألوف ..... فى حياه البشر ....
الأن فقط .... عرفنا حقيقة ..... التوحد والإحتواء .... حد الإنصهار ... ليس .... حبا وعشقا .... إعتياديا ... ليس أحرف وكلمات .... تشكل .... ولكنه .... نبض القلب .... والإحساس .... بكل خلجة .... فى النفس ... بكل رجفة ..... فى الروح .... بكل نبضة .... فى القلب .... تعنى الحياه ....
قليل جدا ..... من البشر .... من عرف ..... كيف يكون الإحتواء .... وقليل جدا .... من عرف ..... كيف يكون ..... الحب والعشق .... إحساس دافء ..... حد الإنصهار ....
وقليل جدا .... من خبر .... أن .... الأحرف والكلمات ..... فقط
تشكل ما تستشعره ..... من وهج ..... المشاعر والإحساس ...
همسنا معا .... إنها الحياه بداخلنا ... كما وهبها الله لنا .... وكما قدرت الاقدار ... فكل شئ ... بمقدار ... وما كان .... علينا .... سوى إتخاذ القرار .... بأن تكون .... حياتنا معا ... حتى نهاية .... الأجل والأعمار .... إنها مشيئة الله ..... فحقت علينا ..... وما بيدنا إختيار ...
2 فبراير 2013
اليوم ... أيقظتنى ... أحرفى وكلماتى .... من غفوتى ....
كانت تلهو ... بداخلى .... تضحك ... وتتقافز ... جافانى النوم ..
حاولت مرارا....وتكرارا ..... أن أغفوا .... ولكنها أبت .....
أعرف .... تلك الافعال منها .... لقد جافاها ... النوم ..... هى الأخرى .....
كانت بالأمس .... فى شدة .... الإشتياق والحنين .... له .... على الرغم من أنها .... سكنت قلبه ... تغلغلت بجوارحه .... إحتواها بروحه.... ولكن كان .... إشتياقها له .... فاق حد الإحتمال ..... هكذا كنا معا.....
راودتنى .... الأحلام ..... مابين .... الإغفاء والصحو ....
دارت .... مابين ... الحنين والإشتياق ....
وما بين .... التوحد والإنصهار .... حد الإرتواء ...
كيف لا ... وعشقنا ..... فاق .... كل .... المتعارف والمألوف .... فى حياه البشر......
لم يعد .... خافيا .... على أحد ... عشقنا ....
لأنه ... مشاعر وإحساس ..... بالحرف والكلمة .... بنبض القلب ... وسمو الروح.... بإحتواء ...فكر وحرف .... وقلب نابض بالحياه ..... أرادت أحرفى .... إيقاظى .... لألهو معها ... أسامرها .... أشكل بها عشقى اللامحدود ...
لا تريد أن أغفوا ... وتمر بى لحظات .... لا أكون فيها معه ....
لم تعرف ... بأننا معا ... فى كل .... اللحظات .... من حياتنا .... صحونا ... وحتى فى أحلامنا ....
لم تعرف ... بأننا ..... لايغيب ... أحد منا .... عن الأخر .... طرفة عين ....
سمعت همسها .... نعرف أنها .... مستيقظة ....
ولكنها ..... مغمضة الاجفان .... هناك سر .... تخفيه عنا ...
هيا بنا .... نبحث عنه .... لأنها ... لم تتحرك .... ساكنا ....
أخذت الأحرف .... تتقافز حولى ... تختبأ بين .... الشراشف والمرقد .... شعرت بها .... تلامسنى .... تجذبنى...
ولكنها .... توقفت قجأة .... ولزمت السكون ....
سمعت همسسها ... أنظروا .... يااااااااااااااااااااااااالله .... إنه يرقد .... على صدرها ....
أنه فى .... سبات عميق ... لذلك .... ظلت ساكنة .... لم تتحرك ...
حتى لا يستيقظ .... من غفوته .... أرادت ان ينال قسطا .... من .... النعاس ...
ما كل هذا .... العشق .... ما كل هذا .... الإيثار ....
على الرغم ... من أن .... النوم .... جافاها .... هى ....
تحركت الأحرف ..... ببطء .... حتى لامست .... صدرى ..... وإقتربت منه ....
ظلت ..... ترنوا إليه .... برهة .... من الزمن ....
ولكن أنفاسها .... الدافئة ..... لامست وجهه .....
فبدأ يتحرك.... ويستيقظ .... من سباته .....
تصايحت الأحرف ..... فرحة .... بدأ .... فى الإستيقاظ ....
سيرانا أول .... شئ أمامه ....
سنمتلك ..... نظرات .... الحنين والإشتياق .... والحب والعشق .....
من ناظريه ....
ضممته أكثر ..... إلى صدرى ..... ففتح عينيه ..... وهو يبتسم .... تقافزت الأحرف .... مسرعة إليه ...... أحاطت به ....
إحتواها بين .... راحة يده .... ولثمها ..... وأسكنها قلبه ....
إنحنيت عليه .... ألثم جبينه .... سكن برهة .....
كانت ...... أنفاسى الدافئة ...... وحرارة شفتاى ..... تسرى .... فى جسده ....
سمعته يهمس ..... غلبنى النعاس .... فى هذا .... الدفء.... الأخاذ ....
لم استطيع .... مقاومة ..... الإغفاء ..... على صدرك ....
ضممته ... أكثر ....
فهمس .... كل الحياه .... أن أغفوا .... على صدرك ..... وانا أستمع لنبرات صوتك .... تحدثنى ..... بالحب والعشق والهوى ....
لا أريد شيئا .... بعد ذلك ...... من الحياه ....
حتى .... وإن كانت ..... تلك اللحظات ..... هى نهاية .... أعمارنا وأجلنا .... فى الحياه ....
لاننا ...... سنبعث معا .... كما أراد..... الله ..... لنا ... هكذا
أطلت الأحرف .... من بين .... حنايا قلبه ...
نظرت إلينا ... طويلا وهمست ... لم نعرف .... قبلا .... حبا وعشقا .... كما نراه .... بداخلكم ....
ما يحمله ..... كل منكم ... فى قلب .... الأخر فاق .... المتعارف والمألوف ..... فى حياه البشر ....
الأن فقط .... عرفنا حقيقة ..... التوحد والإحتواء .... حد الإنصهار ... ليس .... حبا وعشقا .... إعتياديا ... ليس أحرف وكلمات .... تشكل .... ولكنه .... نبض القلب .... والإحساس .... بكل خلجة .... فى النفس ... بكل رجفة ..... فى الروح .... بكل نبضة .... فى القلب .... تعنى الحياه ....
قليل جدا ..... من البشر .... من عرف ..... كيف يكون الإحتواء .... وقليل جدا .... من عرف ..... كيف يكون ..... الحب والعشق .... إحساس دافء ..... حد الإنصهار ....
وقليل جدا .... من خبر .... أن .... الأحرف والكلمات ..... فقط
تشكل ما تستشعره ..... من وهج ..... المشاعر والإحساس ...
همسنا معا .... إنها الحياه بداخلنا ... كما وهبها الله لنا .... وكما قدرت الاقدار ... فكل شئ ... بمقدار ... وما كان .... علينا .... سوى إتخاذ القرار .... بأن تكون .... حياتنا معا ... حتى نهاية .... الأجل والأعمار .... إنها مشيئة الله ..... فحقت علينا ..... وما بيدنا إختيار ...
2 فبراير 2013
الأربعاء 27 أغسطس - 4:11 من طرف مشاري الأستشاري
» دعوه الى موقع الشعراء
الخميس 15 مايو - 21:33 من طرف امجد نجم
» نزيف الروح ....
الخميس 23 يناير - 18:52 من طرف مها سلطان
» همسة ....
الخميس 23 يناير - 18:12 من طرف مها سلطان
» التسامح ....
الخميس 23 يناير - 17:08 من طرف مها سلطان
» يااااااااااااااااااااااااااااااااالله .... إليك ألتجأ
الخميس 23 يناير - 17:03 من طرف مها سلطان
» الأحلام....
الخميس 23 يناير - 16:50 من طرف مها سلطان
» مابين ... الحنين والإشتياق
الخميس 23 يناير - 16:46 من طرف مها سلطان
» مابين ... طباع البشر .. وأفعالهم
الخميس 23 يناير - 16:36 من طرف مها سلطان