أخر الأنفاس ...
هو ... تفوه بتلك الكلمات ... لها ... فى لحظة .... سكنت فيها .... الحياه .... وتوقفت ... الأنفاس ....
لقد أخلفت وعدى وقسمى لك أمام الله .... لن أتمادى ... فى حياه ... ليس لها ... نهاية .... بيننا ....
تلك ... كانت .... أخر الكلمات .... بينهما .... ورحل .... وتركها فاقدة النطق ... والأنفاس ....
هى ... أنهمرت ... عبراتها ... مدرارا ... وأصابتها .. غصة ... ففقدت القدرة ... حتى ... على التنفس ... ليس مجازا ... ولكنها طبيعتها ... عندما ... يدمى قلبها ... فتفقد السيطرة ... والرغبة .... فى الحياه ....
ليس ضعفا ... منها ... ولكنه .... أنين القلب ... والروح معا ....
أسقط ... فى يدها ... كانت كلماته .. قاطعة ... باترة ... أصابتها ... فى مقتل ... أدمتها ... حتى النخاع ... سلبت منها الحياه ... أسقطتها فى بئر سحيق الأغوار ...
بدأ سراج ... قلبها ... وروحها ... يخبو وينطفأ ... من يراها ... يجدها فاقدة الحياه ... سكنت ... كما الموت ....
لم تجد مخرجا .. مما ألم بها ... سوى ... عبراتها ... التى تنساب ...
بلا توقف ... لعلها ... تأسوا .... جراحها...
ولكن ... إلى متى ... سيظل قلبها ... يتحمل ... تلك الآلام ... قبل ... أن يتوقف ... ويخبوا ... نبضها ... ويحين القضاء .... وتتوارى ... تحت الثرى ....
هى ... على يقين ... بأن الله حافظها ... وبأنه ... سيأسوا ... جراحها .... فعبراتها المنسابة ... رحمة من الله ... لها ... فمن خلالها ... تغسل قلبها وروحها ... من أدران ... البشر ... وغوايتهم ....
فلا ملجأ لها .... سوى الله ... إليه ... تدعوا وتبتهل ...
اللهم بحق إسمك الأعظم ... ياحى ياقيوم ... ياذو الجلال والإكرام ... أغيثنى ..أغيثنى ... أغيثنى ...
فقد ...أعيانى المصاب ... فامسح ... بيدك ... على قلبى وروحى ... واجعل رحمتك ومغفرتك .. ورضاك عنى ... هى زادى ... لما تبقى ... من عمرى ... حتى .... يحين القضاء ....
22 يناير 2014
هو ... تفوه بتلك الكلمات ... لها ... فى لحظة .... سكنت فيها .... الحياه .... وتوقفت ... الأنفاس ....
لقد أخلفت وعدى وقسمى لك أمام الله .... لن أتمادى ... فى حياه ... ليس لها ... نهاية .... بيننا ....
تلك ... كانت .... أخر الكلمات .... بينهما .... ورحل .... وتركها فاقدة النطق ... والأنفاس ....
هى ... أنهمرت ... عبراتها ... مدرارا ... وأصابتها .. غصة ... ففقدت القدرة ... حتى ... على التنفس ... ليس مجازا ... ولكنها طبيعتها ... عندما ... يدمى قلبها ... فتفقد السيطرة ... والرغبة .... فى الحياه ....
ليس ضعفا ... منها ... ولكنه .... أنين القلب ... والروح معا ....
أسقط ... فى يدها ... كانت كلماته .. قاطعة ... باترة ... أصابتها ... فى مقتل ... أدمتها ... حتى النخاع ... سلبت منها الحياه ... أسقطتها فى بئر سحيق الأغوار ...
بدأ سراج ... قلبها ... وروحها ... يخبو وينطفأ ... من يراها ... يجدها فاقدة الحياه ... سكنت ... كما الموت ....
لم تجد مخرجا .. مما ألم بها ... سوى ... عبراتها ... التى تنساب ...
بلا توقف ... لعلها ... تأسوا .... جراحها...
ولكن ... إلى متى ... سيظل قلبها ... يتحمل ... تلك الآلام ... قبل ... أن يتوقف ... ويخبوا ... نبضها ... ويحين القضاء .... وتتوارى ... تحت الثرى ....
هى ... على يقين ... بأن الله حافظها ... وبأنه ... سيأسوا ... جراحها .... فعبراتها المنسابة ... رحمة من الله ... لها ... فمن خلالها ... تغسل قلبها وروحها ... من أدران ... البشر ... وغوايتهم ....
فلا ملجأ لها .... سوى الله ... إليه ... تدعوا وتبتهل ...
اللهم بحق إسمك الأعظم ... ياحى ياقيوم ... ياذو الجلال والإكرام ... أغيثنى ..أغيثنى ... أغيثنى ...
فقد ...أعيانى المصاب ... فامسح ... بيدك ... على قلبى وروحى ... واجعل رحمتك ومغفرتك .. ورضاك عنى ... هى زادى ... لما تبقى ... من عمرى ... حتى .... يحين القضاء ....
22 يناير 2014
الأربعاء 27 أغسطس - 4:11 من طرف مشاري الأستشاري
» دعوه الى موقع الشعراء
الخميس 15 مايو - 21:33 من طرف امجد نجم
» نزيف الروح ....
الخميس 23 يناير - 18:52 من طرف مها سلطان
» همسة ....
الخميس 23 يناير - 18:12 من طرف مها سلطان
» التسامح ....
الخميس 23 يناير - 17:08 من طرف مها سلطان
» يااااااااااااااااااااااااااااااااالله .... إليك ألتجأ
الخميس 23 يناير - 17:03 من طرف مها سلطان
» الأحلام....
الخميس 23 يناير - 16:50 من طرف مها سلطان
» مابين ... الحنين والإشتياق
الخميس 23 يناير - 16:46 من طرف مها سلطان
» مابين ... طباع البشر .. وأفعالهم
الخميس 23 يناير - 16:36 من طرف مها سلطان