همس المشاعر ....
عندما نحتوى ... معا ... حرف عشقنا
فيتناغم ... حد الذوبان ...
فلا يفرق ... أحدا بينهما ...
إنس ... ولا جان ....
هنا فقط ... تكف الأرض ... عن الدوران
تتغير ... أبجاديات العالم .... ويبقى فقط ... عشقنا ... عبر الأزمان
هو .. وهى .. تتداخل بينهما ... الأحرف والكلمات ... فإنصتوا ... الآن ... إليهما .. فهو ... حرف ... عشقهما معا ...
مجنون عشقك ... أريد أن ... أكون ... أسير عشقك
مقيدا ... بسلاسل قلبك ... متعبدا ... فى محراب أنفاسك
أريد أن ... أكون ... حبيس .... حجرات قلبك
دما ... يسرى .... فى شريانك ... شهيقا ... بأنفاسك
طائعا ... لهمسات ... أشتياقك
أريد أن ... أكون ... أنا وأنتى .... روحا ... وجسدا واحدا
هنا ... أغفوا ... بين ساعديك ... فأنفاسك من حولى ... تدفئنى ... وتشعرنى بالآمان ...
تخطفنى ... لقلبك ... تسكنى نبضاتك ... تحتوينى بحنان ...
يشعرنى عشقك ... بالخيلاء ... لأننى أميرة عرش قلبك ...
ترى الكون ... بعيونى العاشقة ... فتتلون الحياه ... بألوان قوس قزح ...
ما بين المشرق والمغرب .... تتهادى الأمنيات ... وتتحقق الأقدار ... وأكون معك .... فى الوريد والشريان .. فأتنفسك .... عشقا وحياه
بل أرى ... كل ... نساء الأرض ... أنت ....
ألتفت ... يمينا ويسارا ... فلا أجد ... سوى ظلك .... يلاحقنى ... يتتبعنى ... فى كل ... دربا ... من دروب .... الحياه ...
حتى فى ... منامى ... وحلمى ... ويقظتى ... أراك ...تنظرين إلى ... نظرات ... تبعث ... من داخلى ... لهيب عشقك ....
تجعلنى ... مقيدا ... بسلاسل ... لا يراها أحدا ... فى العالم ... كله ...
إلا غيرك ... لأنها ... سلاسل قيد ... عشقك ....
أيها العاشق ... المتيم ... سأكون لك ... فى الأحلام ... كما فى الواقع ... الملموس ... بين ساعديك ... فأنا أخترق ... ذاتك ونبضاتك ... بسهام لحظى ... فلا تجد ... منه فكاك ... فأنا أسكن أنفاسك ... وما بيدك إلا .. الإذعان ... لعشقى ... الذى فاق ....حد الإمكان ... فلا .... مهرب لك ....إلا إلى ... فإنه ... قدر ... وكل الآمان...
وكيف أهرب ... من قدرا ... سطرة ... رب العباد .... فهل أستطيع ... الحياه بدونك ... أم أستطيع ... أن أتنفس ... نفسا واحدا ...
لا يكون ... مختلطا ومتلاحما ... مع أنفاسك ...
تنهدات ... قلبك ... تبعث بداخلى ... الشوق والاشتياق ...
أما ... نظرات عيونك ... فهى ... مداد قلبى ... فى ليله ... شتاء دافئه ... بأنفاسك
إنها ... أقدارنا معا ... كما سطرت ... منذ الأزل ... يحققها الله ... بأجل معلوم ... فى كل ... يوم ....ولحظة.. من حياتنا ... نكون معا ...
فالعشق بداخلنا ... حياه متكاملة ... بكل دقائقها... وثوانيها ... وبكل تفاصيلها ... أنها ... عشق ... بلا حدود .. وهبنا الله ... قلوب نابضة بالحياه ... فلكل لحظة ... معنى وهدف ... يقربنا... من أقدارنا معا .... لنهاية .... الأجل والحياه ...
دونت ... يوم مولدى ... يوم لقاؤك ... بل ... وسجلت ... على الجدران ... يوم ... تلاقى ... عيوننا ... وتلاحم ... مشاعرنا ... وإلتحام... أرواحنا ... وإنصهار ... أجسادنا ...
دونت أحرف ... إسمك ... فى كل ... كتابا ... حتى جعلت ... كل أسماء ... نساء الارض ... هو أحرف .... إسمك
بل أصبح ... قدرا ... لا مهرب ... منه ... أهرب منك ... إليك ...
فكيف ... أهرب ... من نفسى ... التى تحتوى ... كل ما بداخلى ... أبحرت ... فى عشقك ... شهورا ... وسنينا ... فلم أجد .. سوى ... قلبا طاهرا ... ينبع ... بالعشق ... وبالهوى ...
مابين .... الأحرف والكلمات ... وجميع الأبجاديات ... كتبنا حرف عشقنا ... لأنه ... الوحيد القادر .. على تشكيل ... إحساس .. العشق بداخلنا ...
إنه ... عشق فاق ... الأدراك ... إستحوذ علينا ... حتى الأنفاس ... سرى بداخلنا ... مسرى ... الدم ... فى الوريد والشريان ...
فتوقف ... البشر ... ينصتوا بإمعان .. لوجيب القلب .. الذى ... لم يكن ... فى الحسبان ... أن يصل ... إليه ... إنسان ...
بعد أن ... تعذر .. على الإنس والجان .. أن يدركوه ... فى سابق ... الأزمان ...
ما بين ... الأحرف والكلمات ... صمت ... كل المعانى ... ولم يبقى .... بيننا .... سوى ... نظرات ... ترنوا ... وتهمس... فقط ... بأعذب ... الألحان ... إنه ... لحنا ... لا يعرفه ... أحدا غيرنا ... إنه لحن ... الهمسات ... النظرات ....
فقط ... هى وحدها ... من صنعت ... العشق ... وهى من ... أروتنا وأطفأت ... كل ... ما بداخلنا ... من إشتياق ...
عندما ألمس ... ملامحك ... بأناملى ...وأسكنها ... راحة يدى ... تتعالى ... نبضات قلبى .. حتى ... تصم الآذان ....
عندما ... أنظر ... فى عينيك ... تتوقف الكلمات ...
لأننى ... أقرأ ... نظراتك لى .. وكأنها ... رسائل ... من الأعماق ... تحمل بداخلها ... أسرار ... عشق أبدى .. فاق حد ... الإدراك ...
حتى ... خلجات ... جسدك ... أقرأها .... كما البرهان ...
أعرف ... تفاصيل ... ملامحك ... لأنها ... شهادة عشق ... على مر الزمان ...
أصبحت ... الكلمات .... بل الأبجاديات ...كلها ... على الارض ... مهما ... إختلفت .... لغات البشر ... لا تسع .... ما بداخلى ... من حرفا ... واحدا ... همس لك ... فى ليله ... ممطرة ... تضمنا ... سويا ... فلا نعرف ... نهارا... من ليلا .... كل ما نعرفه ... هو أن ... نطفئ سويا ... نيران عشقنا....
تتوالى .... الأيام ... وتتعاقب .... السنون .... وتذيدنا ... اللحظات ... تعمقا ... وقربا ... وليس ... فراقا ... وهجرا ...
أى عشقا ... هذا ... وأى حبا ... هذا .... أهو حب ... الإشتياق .... أم حب ... لا نهايه له ... ولا حدود ....
فكلما ... يتعاقب... الزمان ... على عشقنا ... يزداد ... جمالا ... وبهاءا ... ورونقا ... لا مثيل ... له ...
إنه ... عشق ... الأحساس ... بكل ما بداخله ... من توافق ... الروح ... مع الجسد ...
فمهلا ... أيها الحب ... فلم يعد ... قلبى ... قادرا ... على كل .. هذا الإحتواء ... وكافيا له...
10 يناير 2014
عندما نحتوى ... معا ... حرف عشقنا
فيتناغم ... حد الذوبان ...
فلا يفرق ... أحدا بينهما ...
إنس ... ولا جان ....
هنا فقط ... تكف الأرض ... عن الدوران
تتغير ... أبجاديات العالم .... ويبقى فقط ... عشقنا ... عبر الأزمان
هو .. وهى .. تتداخل بينهما ... الأحرف والكلمات ... فإنصتوا ... الآن ... إليهما .. فهو ... حرف ... عشقهما معا ...
مجنون عشقك ... أريد أن ... أكون ... أسير عشقك
مقيدا ... بسلاسل قلبك ... متعبدا ... فى محراب أنفاسك
أريد أن ... أكون ... حبيس .... حجرات قلبك
دما ... يسرى .... فى شريانك ... شهيقا ... بأنفاسك
طائعا ... لهمسات ... أشتياقك
أريد أن ... أكون ... أنا وأنتى .... روحا ... وجسدا واحدا
هنا ... أغفوا ... بين ساعديك ... فأنفاسك من حولى ... تدفئنى ... وتشعرنى بالآمان ...
تخطفنى ... لقلبك ... تسكنى نبضاتك ... تحتوينى بحنان ...
يشعرنى عشقك ... بالخيلاء ... لأننى أميرة عرش قلبك ...
ترى الكون ... بعيونى العاشقة ... فتتلون الحياه ... بألوان قوس قزح ...
ما بين المشرق والمغرب .... تتهادى الأمنيات ... وتتحقق الأقدار ... وأكون معك .... فى الوريد والشريان .. فأتنفسك .... عشقا وحياه
بل أرى ... كل ... نساء الأرض ... أنت ....
ألتفت ... يمينا ويسارا ... فلا أجد ... سوى ظلك .... يلاحقنى ... يتتبعنى ... فى كل ... دربا ... من دروب .... الحياه ...
حتى فى ... منامى ... وحلمى ... ويقظتى ... أراك ...تنظرين إلى ... نظرات ... تبعث ... من داخلى ... لهيب عشقك ....
تجعلنى ... مقيدا ... بسلاسل ... لا يراها أحدا ... فى العالم ... كله ...
إلا غيرك ... لأنها ... سلاسل قيد ... عشقك ....
أيها العاشق ... المتيم ... سأكون لك ... فى الأحلام ... كما فى الواقع ... الملموس ... بين ساعديك ... فأنا أخترق ... ذاتك ونبضاتك ... بسهام لحظى ... فلا تجد ... منه فكاك ... فأنا أسكن أنفاسك ... وما بيدك إلا .. الإذعان ... لعشقى ... الذى فاق ....حد الإمكان ... فلا .... مهرب لك ....إلا إلى ... فإنه ... قدر ... وكل الآمان...
وكيف أهرب ... من قدرا ... سطرة ... رب العباد .... فهل أستطيع ... الحياه بدونك ... أم أستطيع ... أن أتنفس ... نفسا واحدا ...
لا يكون ... مختلطا ومتلاحما ... مع أنفاسك ...
تنهدات ... قلبك ... تبعث بداخلى ... الشوق والاشتياق ...
أما ... نظرات عيونك ... فهى ... مداد قلبى ... فى ليله ... شتاء دافئه ... بأنفاسك
إنها ... أقدارنا معا ... كما سطرت ... منذ الأزل ... يحققها الله ... بأجل معلوم ... فى كل ... يوم ....ولحظة.. من حياتنا ... نكون معا ...
فالعشق بداخلنا ... حياه متكاملة ... بكل دقائقها... وثوانيها ... وبكل تفاصيلها ... أنها ... عشق ... بلا حدود .. وهبنا الله ... قلوب نابضة بالحياه ... فلكل لحظة ... معنى وهدف ... يقربنا... من أقدارنا معا .... لنهاية .... الأجل والحياه ...
دونت ... يوم مولدى ... يوم لقاؤك ... بل ... وسجلت ... على الجدران ... يوم ... تلاقى ... عيوننا ... وتلاحم ... مشاعرنا ... وإلتحام... أرواحنا ... وإنصهار ... أجسادنا ...
دونت أحرف ... إسمك ... فى كل ... كتابا ... حتى جعلت ... كل أسماء ... نساء الارض ... هو أحرف .... إسمك
بل أصبح ... قدرا ... لا مهرب ... منه ... أهرب منك ... إليك ...
فكيف ... أهرب ... من نفسى ... التى تحتوى ... كل ما بداخلى ... أبحرت ... فى عشقك ... شهورا ... وسنينا ... فلم أجد .. سوى ... قلبا طاهرا ... ينبع ... بالعشق ... وبالهوى ...
مابين .... الأحرف والكلمات ... وجميع الأبجاديات ... كتبنا حرف عشقنا ... لأنه ... الوحيد القادر .. على تشكيل ... إحساس .. العشق بداخلنا ...
إنه ... عشق فاق ... الأدراك ... إستحوذ علينا ... حتى الأنفاس ... سرى بداخلنا ... مسرى ... الدم ... فى الوريد والشريان ...
فتوقف ... البشر ... ينصتوا بإمعان .. لوجيب القلب .. الذى ... لم يكن ... فى الحسبان ... أن يصل ... إليه ... إنسان ...
بعد أن ... تعذر .. على الإنس والجان .. أن يدركوه ... فى سابق ... الأزمان ...
ما بين ... الأحرف والكلمات ... صمت ... كل المعانى ... ولم يبقى .... بيننا .... سوى ... نظرات ... ترنوا ... وتهمس... فقط ... بأعذب ... الألحان ... إنه ... لحنا ... لا يعرفه ... أحدا غيرنا ... إنه لحن ... الهمسات ... النظرات ....
فقط ... هى وحدها ... من صنعت ... العشق ... وهى من ... أروتنا وأطفأت ... كل ... ما بداخلنا ... من إشتياق ...
عندما ألمس ... ملامحك ... بأناملى ...وأسكنها ... راحة يدى ... تتعالى ... نبضات قلبى .. حتى ... تصم الآذان ....
عندما ... أنظر ... فى عينيك ... تتوقف الكلمات ...
لأننى ... أقرأ ... نظراتك لى .. وكأنها ... رسائل ... من الأعماق ... تحمل بداخلها ... أسرار ... عشق أبدى .. فاق حد ... الإدراك ...
حتى ... خلجات ... جسدك ... أقرأها .... كما البرهان ...
أعرف ... تفاصيل ... ملامحك ... لأنها ... شهادة عشق ... على مر الزمان ...
أصبحت ... الكلمات .... بل الأبجاديات ...كلها ... على الارض ... مهما ... إختلفت .... لغات البشر ... لا تسع .... ما بداخلى ... من حرفا ... واحدا ... همس لك ... فى ليله ... ممطرة ... تضمنا ... سويا ... فلا نعرف ... نهارا... من ليلا .... كل ما نعرفه ... هو أن ... نطفئ سويا ... نيران عشقنا....
تتوالى .... الأيام ... وتتعاقب .... السنون .... وتذيدنا ... اللحظات ... تعمقا ... وقربا ... وليس ... فراقا ... وهجرا ...
أى عشقا ... هذا ... وأى حبا ... هذا .... أهو حب ... الإشتياق .... أم حب ... لا نهايه له ... ولا حدود ....
فكلما ... يتعاقب... الزمان ... على عشقنا ... يزداد ... جمالا ... وبهاءا ... ورونقا ... لا مثيل ... له ...
إنه ... عشق ... الأحساس ... بكل ما بداخله ... من توافق ... الروح ... مع الجسد ...
فمهلا ... أيها الحب ... فلم يعد ... قلبى ... قادرا ... على كل .. هذا الإحتواء ... وكافيا له...
10 يناير 2014
الأربعاء 27 أغسطس - 4:11 من طرف مشاري الأستشاري
» دعوه الى موقع الشعراء
الخميس 15 مايو - 21:33 من طرف امجد نجم
» نزيف الروح ....
الخميس 23 يناير - 18:52 من طرف مها سلطان
» همسة ....
الخميس 23 يناير - 18:12 من طرف مها سلطان
» التسامح ....
الخميس 23 يناير - 17:08 من طرف مها سلطان
» يااااااااااااااااااااااااااااااااالله .... إليك ألتجأ
الخميس 23 يناير - 17:03 من طرف مها سلطان
» الأحلام....
الخميس 23 يناير - 16:50 من طرف مها سلطان
» مابين ... الحنين والإشتياق
الخميس 23 يناير - 16:46 من طرف مها سلطان
» مابين ... طباع البشر .. وأفعالهم
الخميس 23 يناير - 16:36 من طرف مها سلطان