هى ....
هى ... تمر الأيام ... بها .. متشابهة ... تفتقد ... وجودة .... بحياتها ... أخذته الحياه ... بعيدا عنها ...
ترنوا ... إلى الأفق ... ترتقب ... سناه ... تبحث عن ... ملامحه ... بين النجوم والكواكب ...
تستقى ... أخباره .... من نبض قلبها ... تهفوا للقياه ... ولو ... لحظة واحدة .....
هى ... على يقين .... بأنها .... تسكن أنفاسه .... ونبضات قلبه ... وإنها ... لم تغب .... عنه .... طرفة عين .... مهما بعدت ... الأمكنة .... وتغير الزمان ...
وبأنها ... تستكين .... باحداقه .... فلا يرى .... غيرها .... من نساء الأرض ... فقد ... ملكته .... بسنا .... لحظها ....
هى ... تعرف ... قدرها ... عنده ... فهى ... سكنت نبضاته ... تغلغلت ... بين أنفاسه ... سرت ... بدمه .... فى الوريد والشريان ... ملكته فملكها ...
فأصبحت ... سيدة ... عرش قلبه ... لا .... يضاهيها .... أحد .... من نساء الأرض ...
فهى .... بداخله .... درة مكنونة .... وجوهرة نادرة ... فى مملكته ...
هى .... دائما .... تهفو إليه .... تراه .... فى صحوها .... ومنامها ... فارس نبيل .... إستحوذ .... على قلبها ... يحمى مملكتها .... ويملك ... صولجان ... عرشها ...
يعرف .... بأنه.... كل الحياه .... والعمر لها ... وبأنه ... يملك ... نواصى حرفها ....
هى .... تعرفه ... كما تعرف .... نفسها ... تعرف ... كل دقائقه ... فهو حياتها ...
مهما .... بعدت الأمكنة ... وغاب لحظات ... عن أحداقها ... تراه ... دوما .... قريب .... من قلبها ...
يسكن .... خلاياه .... ويستمد الحياه .... من نبضها ...
يستنشق ... أنفاسها ... فهى تجعله .... يعيش ... على همس ...حرفها..
هى .. عندما ... يهديها .... الأزهار .... التى تحبها ... تكون ... على يقين ... بأنها ...تحمل إليها ... أريج الحياه .... ونبض قلبه ... وقلبها
هى .. تكون دائما ... فى حياته .. تعرف ... كل دقائفها ... تحتويه ... بداخلها .... فكل منهم .... يرى الحياه... بعيون الأخر ....
فمهما كانت .... المسافات ... فسيظلوا دائما ... يعيشوا ... نفس اللحظات .... فى كل .... أيامهم .... معا ...
هى ... حلم يراوده ... يراها ... فى كل ... شئ حوله ...
يسمع همسها .... فى كل ... حرف تكتبه ... يعلم أنها ... خارج الزمان والمكان ... والمتعارف ... والمآلوف ... فى حياه البشر ....
يستمع إليها ... ليعرف ... خلجات نفسها ... لعله.... يوما .... يقرأ ... كل.... مايجول.... فى قلبها ....
هى ... تعرف ... يقينا ... بأنه يقرأ ... حرفها ... بقلبه ... قبل عيناه ... فقد ... وجد .... صدق الحرف ... النابع ... من قلبها ... يكشف ... عما تحتويه .... روحها ... فهى .... تسمو للآفاق .. خارج .... حدود الزمان والمكان ...
تصعد ... لتكون... فى ملكوت الله ... تكون .... أكثر إنطلاقا ... نحو السماء ...
تترك ... كل ... قيود البشر .... خلفها ... وتستقر .... فى الأفق ... حيث .... النقاء والصفاء ....التى تهفو .... إليه روحها ....
4 يناير 2014
هى ... تمر الأيام ... بها .. متشابهة ... تفتقد ... وجودة .... بحياتها ... أخذته الحياه ... بعيدا عنها ...
ترنوا ... إلى الأفق ... ترتقب ... سناه ... تبحث عن ... ملامحه ... بين النجوم والكواكب ...
تستقى ... أخباره .... من نبض قلبها ... تهفوا للقياه ... ولو ... لحظة واحدة .....
هى ... على يقين .... بأنها .... تسكن أنفاسه .... ونبضات قلبه ... وإنها ... لم تغب .... عنه .... طرفة عين .... مهما بعدت ... الأمكنة .... وتغير الزمان ...
وبأنها ... تستكين .... باحداقه .... فلا يرى .... غيرها .... من نساء الأرض ... فقد ... ملكته .... بسنا .... لحظها ....
هى ... تعرف ... قدرها ... عنده ... فهى ... سكنت نبضاته ... تغلغلت ... بين أنفاسه ... سرت ... بدمه .... فى الوريد والشريان ... ملكته فملكها ...
فأصبحت ... سيدة ... عرش قلبه ... لا .... يضاهيها .... أحد .... من نساء الأرض ...
فهى .... بداخله .... درة مكنونة .... وجوهرة نادرة ... فى مملكته ...
هى .... دائما .... تهفو إليه .... تراه .... فى صحوها .... ومنامها ... فارس نبيل .... إستحوذ .... على قلبها ... يحمى مملكتها .... ويملك ... صولجان ... عرشها ...
يعرف .... بأنه.... كل الحياه .... والعمر لها ... وبأنه ... يملك ... نواصى حرفها ....
هى .... تعرفه ... كما تعرف .... نفسها ... تعرف ... كل دقائقه ... فهو حياتها ...
مهما .... بعدت الأمكنة ... وغاب لحظات ... عن أحداقها ... تراه ... دوما .... قريب .... من قلبها ...
يسكن .... خلاياه .... ويستمد الحياه .... من نبضها ...
يستنشق ... أنفاسها ... فهى تجعله .... يعيش ... على همس ...حرفها..
هى .. عندما ... يهديها .... الأزهار .... التى تحبها ... تكون ... على يقين ... بأنها ...تحمل إليها ... أريج الحياه .... ونبض قلبه ... وقلبها
هى .. تكون دائما ... فى حياته .. تعرف ... كل دقائفها ... تحتويه ... بداخلها .... فكل منهم .... يرى الحياه... بعيون الأخر ....
فمهما كانت .... المسافات ... فسيظلوا دائما ... يعيشوا ... نفس اللحظات .... فى كل .... أيامهم .... معا ...
هى ... حلم يراوده ... يراها ... فى كل ... شئ حوله ...
يسمع همسها .... فى كل ... حرف تكتبه ... يعلم أنها ... خارج الزمان والمكان ... والمتعارف ... والمآلوف ... فى حياه البشر ....
يستمع إليها ... ليعرف ... خلجات نفسها ... لعله.... يوما .... يقرأ ... كل.... مايجول.... فى قلبها ....
هى ... تعرف ... يقينا ... بأنه يقرأ ... حرفها ... بقلبه ... قبل عيناه ... فقد ... وجد .... صدق الحرف ... النابع ... من قلبها ... يكشف ... عما تحتويه .... روحها ... فهى .... تسمو للآفاق .. خارج .... حدود الزمان والمكان ...
تصعد ... لتكون... فى ملكوت الله ... تكون .... أكثر إنطلاقا ... نحو السماء ...
تترك ... كل ... قيود البشر .... خلفها ... وتستقر .... فى الأفق ... حيث .... النقاء والصفاء ....التى تهفو .... إليه روحها ....
4 يناير 2014
الأربعاء 27 أغسطس - 4:11 من طرف مشاري الأستشاري
» دعوه الى موقع الشعراء
الخميس 15 مايو - 21:33 من طرف امجد نجم
» نزيف الروح ....
الخميس 23 يناير - 18:52 من طرف مها سلطان
» همسة ....
الخميس 23 يناير - 18:12 من طرف مها سلطان
» التسامح ....
الخميس 23 يناير - 17:08 من طرف مها سلطان
» يااااااااااااااااااااااااااااااااالله .... إليك ألتجأ
الخميس 23 يناير - 17:03 من طرف مها سلطان
» الأحلام....
الخميس 23 يناير - 16:50 من طرف مها سلطان
» مابين ... الحنين والإشتياق
الخميس 23 يناير - 16:46 من طرف مها سلطان
» مابين ... طباع البشر .. وأفعالهم
الخميس 23 يناير - 16:36 من طرف مها سلطان