همس لها ....
نعم كنا ... أمام طوفان ... جارف ... كماء ... ينحدر .... من أعلى .... لا يعرف .... أحدا ... منا ... مكانا .... لأنجارفه ... أنه كالسيل ... الجارف ... يأخذ .... كل ما يقابله ... أمامه ... لا يترك .... لنا ... حتى ... التفاصيل ... لكى نعيد ... إستيعابها .... ونتذكرها .... من جديد ... كنا ... على موعدا ... لا أحدا ... فينا يعرف ... أين ومتى ... اللقاء ... ولكن لم ... ولن ... نحدد ... نحن المكان .... ولا حتى ... اليوم واللقاء إنما الأقدار .... هى وحدها .... التى ... أجبرتنا ... على اللقاء ...
كنت .... لا أعلم .... أين ألقاك ... وأين أطفى ... بداخلى ... الأشواق .... ولكن ... جاءت لحظه ... الإنصهار ... سكت ... كل شيئا ... بداخلنا .... حتى الأحرف ... والكلمات ... لم يستطيع ... أحدا منا ... أن ينطق ... حرفا واحدا ....
بل تركنا ... النظرات .... والهمسات .... هى من ... تحدد ... الإرتواء سكت ... كل ما فينا .... حتى تحجرت .... بداخلنا .... الأحرف والكلمات إنها لحظات ...
لم تكن ... أيام ... ولا ساعات ... ولكنها .... لحظات خاطفه .... مرت علينا ... كالبرق .... لم يشعر ... أحدا منا .... أنها مرت ... ولكن أيقظنا ... ضوء الفجر .... ليعلن لنا .... إنتهاء ... الهمسات ...
التى ... لا تنتهى ... أبدا ... ولا تنضب .... بل تزيد .... وتتزايد ... ليس فى البعاد... بل عند ... الإرتواء ....
إنه الشوق ... والاشتياق .... ياسيدتى .... هما ... من تحدثوا .... عنا ... بديلا .... عن الأحرف والكلمات .... فلا تلومينى .... ولكن ... إشفقى على .... عاشقا .... عشقك .... حتى الممات ....
30 ديسمبر 2013
نعم كنا ... أمام طوفان ... جارف ... كماء ... ينحدر .... من أعلى .... لا يعرف .... أحدا ... منا ... مكانا .... لأنجارفه ... أنه كالسيل ... الجارف ... يأخذ .... كل ما يقابله ... أمامه ... لا يترك .... لنا ... حتى ... التفاصيل ... لكى نعيد ... إستيعابها .... ونتذكرها .... من جديد ... كنا ... على موعدا ... لا أحدا ... فينا يعرف ... أين ومتى ... اللقاء ... ولكن لم ... ولن ... نحدد ... نحن المكان .... ولا حتى ... اليوم واللقاء إنما الأقدار .... هى وحدها .... التى ... أجبرتنا ... على اللقاء ...
كنت .... لا أعلم .... أين ألقاك ... وأين أطفى ... بداخلى ... الأشواق .... ولكن ... جاءت لحظه ... الإنصهار ... سكت ... كل شيئا ... بداخلنا .... حتى الأحرف ... والكلمات ... لم يستطيع ... أحدا منا ... أن ينطق ... حرفا واحدا ....
بل تركنا ... النظرات .... والهمسات .... هى من ... تحدد ... الإرتواء سكت ... كل ما فينا .... حتى تحجرت .... بداخلنا .... الأحرف والكلمات إنها لحظات ...
لم تكن ... أيام ... ولا ساعات ... ولكنها .... لحظات خاطفه .... مرت علينا ... كالبرق .... لم يشعر ... أحدا منا .... أنها مرت ... ولكن أيقظنا ... ضوء الفجر .... ليعلن لنا .... إنتهاء ... الهمسات ...
التى ... لا تنتهى ... أبدا ... ولا تنضب .... بل تزيد .... وتتزايد ... ليس فى البعاد... بل عند ... الإرتواء ....
إنه الشوق ... والاشتياق .... ياسيدتى .... هما ... من تحدثوا .... عنا ... بديلا .... عن الأحرف والكلمات .... فلا تلومينى .... ولكن ... إشفقى على .... عاشقا .... عشقك .... حتى الممات ....
30 ديسمبر 2013
الأربعاء 27 أغسطس - 4:11 من طرف مشاري الأستشاري
» دعوه الى موقع الشعراء
الخميس 15 مايو - 21:33 من طرف امجد نجم
» نزيف الروح ....
الخميس 23 يناير - 18:52 من طرف مها سلطان
» همسة ....
الخميس 23 يناير - 18:12 من طرف مها سلطان
» التسامح ....
الخميس 23 يناير - 17:08 من طرف مها سلطان
» يااااااااااااااااااااااااااااااااالله .... إليك ألتجأ
الخميس 23 يناير - 17:03 من طرف مها سلطان
» الأحلام....
الخميس 23 يناير - 16:50 من طرف مها سلطان
» مابين ... الحنين والإشتياق
الخميس 23 يناير - 16:46 من طرف مها سلطان
» مابين ... طباع البشر .. وأفعالهم
الخميس 23 يناير - 16:36 من طرف مها سلطان