[img][/img]
الدنيا تعطى الانسان الكثير من الامنيات والامانى والاحلام ولكنها تأخذ بقدر اكبر مما
تعطى.........
سوف اقص لكم حكايتى بل همساتى لاأننى لا استطيع ان أبوح بها لاأحد
بل اهمس بها داخل نفسى ولكننى عزمت على ان اقصها عليكم فكونوا حكما عادلا لا تظلمونى كما ظلمتنى دنيتى بل ...... استحلفكم بالله قبل ان تصدوا حكما ان تضعوا انفسكم مكانى
انا امرأة فارعة الجمال سمراء اللون ذو قوام مشدود خفيفه الظل والحركه يحبنى كل من أقترب منى يحترموننى الرجال فى عملى قبل النساء
فأننى لا ارفض طلبا لاأحد افعل ما بوسعى لكى اسعد الاخرين لدرجه انا زملائى يطلقوا
على لقب الآم الحنون فأننى امرأة متميزه فى عملى
أحبنى شاب كان زميل لى فى الجامعه أحببنا بعضنا حبا يحاكى به كل من يعرفنا حتى
انهم كانوا يطلقون علينا قيس وليلى مما شاهدوه من حبننا لقد كانت اياما سعيدة
لم اعيش مثلها
وكانت الدنيا فى صفنا فلم تبخل علينا وتمنعنها هذا الحب الطاهر بل تزوجنا وعيشت معه
سنيين لم اشعر بها فكنت فى حلم لم احلم به ... ورزقنا الله ابنه حتى يتم علينا نعمته وكرمه
مرت الآيام والسنين حتى دخلت أبنتى التى تشبهنى تماما المدرسه .
وكنت لا أصدق السعاده التى كنت أعيش فيها .
وكأن القدر حس بهمستى وسمعت الدنيا بما أشعر به من سعادة
فتدخل قدرى ليمنع هذةالسعادة التى أشعر بها
ومن هنا تبدأ همستى
لم يمر على زواجى الا ست سنوات لم اشعر بها من السعادة والحب والامان
وفى يوما من الايام رجع زوجى من عملة وكان يبدو علية علامات ما كنت اعرفها
علامات فى وجهه لم اراها من قبل ولكننى عرفتها بعد ذلك
أ حضرت له الغذاء ولم ينطق بشئ بل سأل عن ابنتة فقلت لم ترجع من المدرسه
فقام وغسل يدية وتوضأ وصلى ثم نام حتى لم يطلب منى كوبا من الشاى
كما هو متعود على ذالك
فأحسست بقلبى ينقبض وكأن الظلام طل على بيتى ... وحل الخراب
فسألته ما بك ياأعز من عينى وحياتى .. فنظر نحوى ولم ينطق بكلمه ثم دخل و نام
جلست فى الصاله وكاننى مغشيا علية كأن شيأ هبط على من السماء فجعل قلبى ينقبض
وجاءت أبنتى من المدرسه فقمت لاأحضار الطعام لها ودخلت ابنتى حجرتها تذاكر دروسها....
دخلت غرفه نومى فوجد حبيبى غارقا فى نومه .. فتسالت ونمت بجواره ....
دقت الساعة الخامسه مساءأ موعد قيام زوجى فقمت على الفور لاأحضر له كوبا من الشاى كمعتاد فأحضرت الشاى وقمت لكى اخبرة ان الشاى فى البلكونه.......
وكانت المفأجاة
ان زوجى لا يرد ولا يتكلم ماذا به لماذا لم يرد على لماذا لم يقوم من نومه أأأأأأأأأأ نا
احلم أم اتخيل أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ
لقد عجز لسانى ان ينطق وعجزت قدماى ان تحملتى وأخذت اهزة بيديى وأقول
ما بك يا أعز من نفسى ياروحى ياحياتى ما بك اصحى ... لماذا لا ترد على أأأأأنا
أخطأت معك فى شيئ سامحنى فاأنا حبيبتك قول كلمنىىىىىىىىىىىى
وسمعت أبنتى صوتى فجأت تجرى نحوى ونظرت فوجدت أباها لا يحرك ساكنا
فقالت ماما بابا مات....
فصرخت ا لام صراخا سمعه كل الناس والجيران وقالت اوعى تقولى كدة دة لسة مكلمنى
فدخل الجيران على الصراخ ....
أيقنت الام ان زوجها قد مات فأنهارت على الارض مغشيأ عليها
هذا هو الجزء المهم فى قصتى ارد ان اقصها عليكم حتى لا تصدوراحكما ظالما
على وتظلمونى كما ظلمنى زمانى وقدرى
ويأتى الفصل الآخير من قصتى
وسوف أقصه عليكم حتى يكون حكمكم عادلا فاأنا لا اريدالشفقه ولا الشفاعة من أحد
بلا أريد حكما عادلا لكل من سمع بقصتى
وهمستى
ولنا بقيه أمجد
الدنيا تعطى الانسان الكثير من الامنيات والامانى والاحلام ولكنها تأخذ بقدر اكبر مما
تعطى.........
سوف اقص لكم حكايتى بل همساتى لاأننى لا استطيع ان أبوح بها لاأحد
بل اهمس بها داخل نفسى ولكننى عزمت على ان اقصها عليكم فكونوا حكما عادلا لا تظلمونى كما ظلمتنى دنيتى بل ...... استحلفكم بالله قبل ان تصدوا حكما ان تضعوا انفسكم مكانى
انا امرأة فارعة الجمال سمراء اللون ذو قوام مشدود خفيفه الظل والحركه يحبنى كل من أقترب منى يحترموننى الرجال فى عملى قبل النساء
فأننى لا ارفض طلبا لاأحد افعل ما بوسعى لكى اسعد الاخرين لدرجه انا زملائى يطلقوا
على لقب الآم الحنون فأننى امرأة متميزه فى عملى
أحبنى شاب كان زميل لى فى الجامعه أحببنا بعضنا حبا يحاكى به كل من يعرفنا حتى
انهم كانوا يطلقون علينا قيس وليلى مما شاهدوه من حبننا لقد كانت اياما سعيدة
لم اعيش مثلها
وكانت الدنيا فى صفنا فلم تبخل علينا وتمنعنها هذا الحب الطاهر بل تزوجنا وعيشت معه
سنيين لم اشعر بها فكنت فى حلم لم احلم به ... ورزقنا الله ابنه حتى يتم علينا نعمته وكرمه
مرت الآيام والسنين حتى دخلت أبنتى التى تشبهنى تماما المدرسه .
وكنت لا أصدق السعاده التى كنت أعيش فيها .
وكأن القدر حس بهمستى وسمعت الدنيا بما أشعر به من سعادة
فتدخل قدرى ليمنع هذةالسعادة التى أشعر بها
ومن هنا تبدأ همستى
لم يمر على زواجى الا ست سنوات لم اشعر بها من السعادة والحب والامان
وفى يوما من الايام رجع زوجى من عملة وكان يبدو علية علامات ما كنت اعرفها
علامات فى وجهه لم اراها من قبل ولكننى عرفتها بعد ذلك
أ حضرت له الغذاء ولم ينطق بشئ بل سأل عن ابنتة فقلت لم ترجع من المدرسه
فقام وغسل يدية وتوضأ وصلى ثم نام حتى لم يطلب منى كوبا من الشاى
كما هو متعود على ذالك
فأحسست بقلبى ينقبض وكأن الظلام طل على بيتى ... وحل الخراب
فسألته ما بك ياأعز من عينى وحياتى .. فنظر نحوى ولم ينطق بكلمه ثم دخل و نام
جلست فى الصاله وكاننى مغشيا علية كأن شيأ هبط على من السماء فجعل قلبى ينقبض
وجاءت أبنتى من المدرسه فقمت لاأحضار الطعام لها ودخلت ابنتى حجرتها تذاكر دروسها....
دخلت غرفه نومى فوجد حبيبى غارقا فى نومه .. فتسالت ونمت بجواره ....
دقت الساعة الخامسه مساءأ موعد قيام زوجى فقمت على الفور لاأحضر له كوبا من الشاى كمعتاد فأحضرت الشاى وقمت لكى اخبرة ان الشاى فى البلكونه.......
وكانت المفأجاة
ان زوجى لا يرد ولا يتكلم ماذا به لماذا لم يرد على لماذا لم يقوم من نومه أأأأأأأأأأ نا
احلم أم اتخيل أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ
لقد عجز لسانى ان ينطق وعجزت قدماى ان تحملتى وأخذت اهزة بيديى وأقول
ما بك يا أعز من نفسى ياروحى ياحياتى ما بك اصحى ... لماذا لا ترد على أأأأأنا
أخطأت معك فى شيئ سامحنى فاأنا حبيبتك قول كلمنىىىىىىىىىىىى
وسمعت أبنتى صوتى فجأت تجرى نحوى ونظرت فوجدت أباها لا يحرك ساكنا
فقالت ماما بابا مات....
فصرخت ا لام صراخا سمعه كل الناس والجيران وقالت اوعى تقولى كدة دة لسة مكلمنى
فدخل الجيران على الصراخ ....
أيقنت الام ان زوجها قد مات فأنهارت على الارض مغشيأ عليها
هذا هو الجزء المهم فى قصتى ارد ان اقصها عليكم حتى لا تصدوراحكما ظالما
على وتظلمونى كما ظلمنى زمانى وقدرى
ويأتى الفصل الآخير من قصتى
وسوف أقصه عليكم حتى يكون حكمكم عادلا فاأنا لا اريدالشفقه ولا الشفاعة من أحد
بلا أريد حكما عادلا لكل من سمع بقصتى
وهمستى
ولنا بقيه أمجد
الأربعاء 27 أغسطس - 4:11 من طرف مشاري الأستشاري
» دعوه الى موقع الشعراء
الخميس 15 مايو - 21:33 من طرف امجد نجم
» نزيف الروح ....
الخميس 23 يناير - 18:52 من طرف مها سلطان
» همسة ....
الخميس 23 يناير - 18:12 من طرف مها سلطان
» التسامح ....
الخميس 23 يناير - 17:08 من طرف مها سلطان
» يااااااااااااااااااااااااااااااااالله .... إليك ألتجأ
الخميس 23 يناير - 17:03 من طرف مها سلطان
» الأحلام....
الخميس 23 يناير - 16:50 من طرف مها سلطان
» مابين ... الحنين والإشتياق
الخميس 23 يناير - 16:46 من طرف مها سلطان
» مابين ... طباع البشر .. وأفعالهم
الخميس 23 يناير - 16:36 من طرف مها سلطان