منتديات مملكه العشق

منتدى همسه حب بريئه

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
نتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارةالمنتدي
أمجد نجم الدين






انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مملكه العشق

منتدى همسه حب بريئه

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
نتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارةالمنتدي
أمجد نجم الدين




منتديات مملكه العشق

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات مملكه العشق

اجتماعى شعر ادب موسيقى

شريط الإعلانات ||

أهلا وسهلا بأعضاء همسه تتمنى اسرة همسه بقضاء وقت ممتع ومفيد مع تحيات أمجد نجم وابو سيف الروحانى
تم انشاء منتدى خاص لمحبى تربيه الحيوانات الآليفه الطيور والحمام - القطط - الكلاب - اسماك الزينه مع اطيب التمانى بقضاء وقت مفيد معنا مدير المنتدى امجد نجم

مدير المنتدى

خطوات لاتخاذ القرار  Snapsh10

دخول

لقد نسيت كلمة السر

برامج

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

Google 1+

مركزتحميل صور همسه

المواضيع الأخيرة

» دموع ..... القلم
خطوات لاتخاذ القرار  I_icon_minitimeالأربعاء 27 أغسطس - 4:11 من طرف مشاري الأستشاري

»  دعوه الى موقع الشعراء
خطوات لاتخاذ القرار  I_icon_minitimeالخميس 15 مايو - 21:33 من طرف امجد نجم

» نزيف الروح ....
خطوات لاتخاذ القرار  I_icon_minitimeالخميس 23 يناير - 18:52 من طرف مها سلطان

» همسة ....
خطوات لاتخاذ القرار  I_icon_minitimeالخميس 23 يناير - 18:12 من طرف مها سلطان

» التسامح ....
خطوات لاتخاذ القرار  I_icon_minitimeالخميس 23 يناير - 17:08 من طرف مها سلطان

» يااااااااااااااااااااااااااااااااالله .... إليك ألتجأ
خطوات لاتخاذ القرار  I_icon_minitimeالخميس 23 يناير - 17:03 من طرف مها سلطان

» الأحلام....
خطوات لاتخاذ القرار  I_icon_minitimeالخميس 23 يناير - 16:50 من طرف مها سلطان

» مابين ... الحنين والإشتياق
خطوات لاتخاذ القرار  I_icon_minitimeالخميس 23 يناير - 16:46 من طرف مها سلطان

» مابين ... طباع البشر .. وأفعالهم
خطوات لاتخاذ القرار  I_icon_minitimeالخميس 23 يناير - 16:36 من طرف مها سلطان

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 43 بتاريخ السبت 1 فبراير - 12:25

مكتبة الصور


خطوات لاتخاذ القرار  Empty

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 1141 مساهمة في هذا المنتدى في 770 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 81 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو مشاري الأستشاري فمرحباً به.

جميع الحقوق محفوظة

الساعة الأن بتوقيت القاهرة)
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات مملكه العشق
 Powered by Aseer Al Domoo3 ®https://lolo1.forumegypt.net
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

    خطوات لاتخاذ القرار

    امجد نجم
    امجد نجم
    المدير العام

    المدير  العام


    mms mms : خطوات لاتخاذ القرار  Empty
     عارضه احترام قوانين المنتدى100
    الآوسمه : خطوات لاتخاذ القرار  Jb12915568671
    خطوات لاتخاذ القرار  5eT82704


    http://www.lamst-a.net/upfiles/foI87499.gif


    الدوله : مصر
    الجدي
    عدد المساهمات : 527
    تاريخ التسجيل : 13/11/2011
    العمر : 59
    الموقع : الزقازيق

    خطوات لاتخاذ القرار  Empty خطوات لاتخاذ القرار

    مُساهمة من طرف امجد نجم الأربعاء 25 يناير - 20:41



    خطوات لاتخاذ القرار


    نتخذ القرار لنحقق أمراً نريده في حياتنا، أو لنخرج من مشكلة تواجهنا. وهذه القرارات التي تُتخذ قد تكون قرارات مصيرية تؤثر في حياة الشخص كالطلاق فهو قرار صعب لأن تأثيره يتعدى على جميع أفراد الأسرة وقد يلحق بهم الضرر، وكالالتحاق بكلية واختيار التخصص فهو قرار صعب لأن تأثيره يستمر معك مدى الحياة. وهناك قرارات لا تؤثر كثيراً كاختيار وجبة الغداء أو الذهاب لبعض الأصدقاء. فالقرارات تتفاوت في درجتها وخطورتها ولهذا لابد أن تكون هناك آلية صحيحة يستخدمها المرء في اتخاذ القرارات وخصوصاً القرارات المصيرية التي يترتب عليها تغيير مواقف وبناء حياة. وبقدر ما يكون المرء قادراً على اتخاذ القرار الصائب بقدر ما يكون نجاحه.

    ونحن نرى كثيراً من الناس دقيقين جداً في تجميع المعلومات، ووضع الأسئلة، ودراسة الأحوال والمتغيرات. ولكن عندما تأتي لحظة القرار فإنهم لا يعرفون إلا طريقاً واحداً، وهو الارتجالية وسرعة البديهة. والقرار البديهي ليس مذموماً مطلقاً بل هناك حالات تتطلب من المرء أن يتخذ فيها قراراً سريعاً، كالقضايا الطارئة فالدكتور يتخذ قراراً في صرف الدواء للمريض ويتطلب أن يكون القرار سريعاً لكنه يجب أن يكون مبني على علم مسبق. وعند اتخاذ قرار مبني على البديهة فإننا في الغالب لا نلتفت إلى المالآت وما يترتب على ذلك من نتائج وإنما نعيش اللحظة الآنية فنتخذ القرار متأثرين بالعوامل التي تحيط بنا. إن صناعة القرار لا يعتمد فقط على البديهة أو الحدس وإنما تبنى كذلك على إجراءات تساعد على اتخاذ القرار الصائب. وهنا اذكر بعض اللمح بشكل مختصر في عملية اتخاذ القرار.

    خطوات اتخاذ القرار:

    أولاً: اجعل لك إطاراً، والإطار بمعنى أن يكون لديك معياراً يجعلك تفضل قرارا على آخر. فقرارك لابد أن يتفق مع مبادئك فلا تغيب أهدافك وقيمك وطموحاتك وقت تناول القرار. فصانع القرار الجيد ينظر إلى الحكم الشرعي، وإلى الأهم والمهم، وإلى التأثيرات الإيجابية والسلبية. فأسأل قبل اتخاذ القرار: هل القرار ومخرجاته تتلاءم مع مبادئ؟ هل هذا القرار الذي سأتخذه يحقق شيئاً من أهدافي؟ هل هذا القرار يدفعني إلى الأمام ؟ بعد هذه الأسئلة وغيرها سيتغير تعاملنا مع الحدث . فلابد أن نربط بين القرار وبين الغاية والهدف كي تنتظم حياتنا وتسير كلها في مسار واحد بعيدة عن الشتات. إننا أحياناً نتخذ قرارات لا تحقق أهدافنا لأننا نعيش في غفلة عن أهدافنا ، أو بعبارة قاسية إنه ليس لدينا أهدافا واضحة نريد تحقيقها والوصول إليها. فقراراتنا يفترض أن توجه أهدافنا وغاياتنا.

    ثانياً: أعط نفسك فرصة للتفكير والتأمل، حاول أن تفكر بهدوء وعقلانية فالابتعاد عن الانفعال والسيطرة على النفس من أصعب ما يكون ولكن لابد من ذلك لاتخاذ قراراً صائباً. ابتعد عن اتخاذ القرار وأنت سيء المزاج كي لا تتخذ قراراً خاطئاً. وقد جاء في الحديث " لَا يَحْكُمْ الْحَاكِمُ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ[1]" كل هذا بسبب أن لا يكون قراراه خاطئا. ابتعد عن الاستعجال فالتأني من الله و العجلة من الشيطان[2]. توقف قبل أن تصدر حكماً أو تتخذ قراراً، تأمل في آثار القرار، فلا تجعل اللحظة تسيطر عليك بل أرحل إلى المستقبل وتأمل في هذا القرار فقد يكون هناك أمراً لم تراه. فلا تستعجل كن متأنياً وخصوصاً في القرارات المصيرية التي يترتب عليها تبعات كبار، حاول أن تسجل كل ما يمكن من الإيجابيات والسلبيات المترتبة على اتخاذ القرار من عدمه. توقف: وأسأل: ما أصعب شيء في الأمر؟ هل بهذا القرار تزيد الأمر صعوبة أم لا؟ هل القرار الذي اتخذته يؤثر على قرارات أخرى؟

    ثالثاً : افهم الموضوع جيداً، المفهوم الخاطئ يعطي قرارا خاطئاً. فهذا إبليس عندما أمره الله بالسجود لآدم اتخذ قراراً خطيراً وسيئاً وهو الرفض وذلك نتيجة لمفهوم خاطئ لديه أنه خير من آدم " أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ " فكيف يسجد لمن هو أدنى منه. ولو كان لديه فهماً صحيحاً كان عليه أن يطيع أمر الله تعالى بصرف النظر عن الحكمة أو السبب وراء ذلك. لذلك حاول أن تتفهم الموضوع أكثر وذلك بالسؤال والاستفسار والمناقشة والتأمل.

    رابعاً: استفد من تجاربك وخبراتك، تجاربك الشخصية تمنحك القدرة لمعرفة القرار الصحيح من الخاطئ فقد يكون في ماضيك قرارات كثيرة خاطئة ولكن لا تجعلها تحطمك أو تمنعك من اتخاذ قرارات جديدة فالماضي قد ذهب ودع نظرك دائماً للمستقبل، استفد من تجاربك في عدم الوقوع في قرار خاطئ آخر مماثل فقد جاء في الحديث" لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين [3]" وأنا أجزم أنك إذا استثمرت تجربتك وخبراتك الذاتية فإنك ستكون ــ بإذن الله تعالى ــ ناجحاً بقدر كبير في اتخاذ القرار. ولا يشترط في التجربة السابقة أن يكون الشخص أحد أطرافها فتجارب الآخرين هي عبرة وعظة لنا إذا أحسنا الاستفادة منها، فالحياة تتكرر فيها الأحداث بصور متنوعة ــ في شخوصنا أو في شخوص الآخرين ــ وإن كانت في المضمون واحدة. إننا إذا جعلنا تاريخنا وتاريخ الأفراد والأمم تجارب لنا فقد ساعدنا أنفسنا وأعطيناها الفرصة على اختيار القرار الصائب ـ بإذن الله تعالى ـ

    خامساً: شاور غيرك، التغذية الراجعة لها دور مهم في اتخاذ القرارات وخصوصاً الحرجة منها. فمشاورة الآخرين والاستفادة من عقول أهل الخبرة والعلم يزيد المرء بصيرة وقدرة على اكتشاف الإيجابيات والسلبيات. ونحن نظن أننا نملك المعلومة والخبرة الكافية في اتخاذ القرار ولكن عندما نشاور الآخرين نكتشف أننا نفتقد كثيرا من المعلومات والخبرات. والمشاورة ليست قدحاً في العقل أو دلالة على عجز المرء على عدم اتخاذ القرار؛ كلا، بل من كمال العقل ورجحانه أن يشاور الثقات فالله عز وجل قد أمر أكمل الخلق عقلا ورشداً أن يشاور من هو دونه في العقل. وقد امتثل عليه الصلاة والسلام فشاور الصحابة الكرام في قضايا كثيرة حتى في أخص أموره ففي الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا علي بن أبي طالب وأسامة بن زيد حين استلبث الوحي يستشيرهما في فراق أهله ـ يعني عائشة رضي الله في حادثة الأفك ــ فأما أسامة فأشار عليه بالذي يعلم في نفسه من الود لهم. فقال أسامة: أهلك يا رسول الله ولا نعلم والله إلا خيرا. وأما علي بن أبي طالب فقال: يا رسول الله لم يضيق الله عليك والنساء سواها كثير، وسل الجارية تصدقك. فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بريرة، فقال :"يا بريرة هل رأيت فيها شيئا يريبك" فقالت بريرة: لا ... إلى آخر الحديث[4]. ولو أن الناس اتخذوا هذا المنهج النبوي المثالي وشاوروا قبل أن يطلقوا زوجاتهم لقلة نسبة الطلاق بدرجة كبيرة. فالعاقل من يجعل هناك نافذة للمشاورة والاستفادة من آراء وفكر الآخرين.

    سادساً: لا تخاف من الخطأ، فليس صحيحاً أن تكون جميع قراراتنا صحيحة. ولكن الصحيح والمطلوب أن نبذل جهدنا في اتخاذ القرار الصحيح فإن وفقنا فالحمد لله تعالى. فالخطأ لابد أن نراه كجزء من حياتنا الطبيعية فنحن لسنا معصومين من الخطأ، ولكننا نحاول بقدر الإمكان تقليل نسبة الأخطاء التي نسقط فيها. فحسن أن تهيئ نفسك لبعض المغامرات في حياتك، إذ أن كل نجاح نشاهده ــ في الغالب ــ بدأ بفكرة فيها نوعاً من المغامرة. وإذا أخفقت في اتخاذ القرار فلا تحطم نفسك وتزدري عقلك ولكن قل هذه تجربة استفدت منها في عدم السقوط في مثلها في قادم الأيام، فاجعل الخطأ في اتخاذ القرارات هو فرصة تعلم لك فلا تضيعها.

    سابعاً: القرار الصائب يكون بمعرفة المآلات، فمعرفة السلبيات والإيجابيات والموازنة بينهما تمنح المرء القدرة على اتخاذ القرار المناسب. إننا عندما نغفل عن ما يترتب على قراراتنا من سلبيات فإننا نسقط في حفر جانبية كبيرة تجعلنا نقف أو نرجع القهقرى. ويمكن معرفة المالآت بجمع معلومات وبدراسة الاحتمالات المترتبة على قرارنا والرؤية المعتدلة للأمور دون تغليب جانب على آخر. وعند جمع المعلومات عليك أن تقبل نقص المعلومات؛ إذ لا يشترط عند اتخاذ القرار أن تكون لديك المعلومة مئة بالمئة فهذا أمر متعذر، فاتخاذ القرار فقط عند توفر المعلومة أو الحقائق أو الحصول عليها كاملة دائماً يكون فيه حرج وصعوبة لذلك ضع خطاً أدنى للمعلومات المناسبة التي تمنحك القدرة على اتخاذ القرار. فتسأل: كم من المعلومات احتاجها؟ اجعل لك حداً أو نسبة تقريبية لكمية المعلومات المطلوبة، فهل تحتاج إلى 70% أو 90%، وكلما ازدادت النسبة كلما تطلب مزيداً من الوقت لاتخاذ القرار ، وقد تتطور الأحداث بسبب عدم تفاعلك بسرعة مع الأمر. وأنت تتخذ أصغ إلى عقلك وقلبك فإن وجدت أن مشاعرك وعواطفك لا تنجذب إلى هذا القرار وأن هناك ممانعة فتوقف وتأمل أكثر فربما هناك صواعق مختبئة في الغيوم.
    ثامناً: تحمل مسؤولية قراراتك، عند اتخاذ أي قرار تحمل مسؤوليته وما يترتب عليه من نتائج، وقد يكون تحمل المسؤولية أمراً مرعباً ويجعل المرء يتوقف عن اتخاذ أي قرار مؤثر، إلا إن الإنسان لا يمكنه أن يغير أو يتطور أو يؤثر مالم يتخذ مثل هذه القرارات القوية ويتحمل نتائجها. لذا من المهم نتعلم عمليات اتخاذ القرار وتحمل نتائجها فلا نفصل بعضها عن بعض ، وإن تخلينا عن نتائج قراراتنا فإننا بذلك نفقد التغذية الراجعة وقدرتنا على تصحيح الأخطاء وتطوير الذات وتقويمها مما يفقدنا القدرة على اتخاذ قرارات جيدة في المستقبل.

    Anonymous
    ????
    زائر


    خطوات لاتخاذ القرار  Empty رد: خطوات لاتخاذ القرار

    مُساهمة من طرف ???? الأربعاء 25 يناير - 21:48

    دكتور امجد طرح رائع ومفيد
    عزيزى اتخاذ القرار له حالتين فقط
    القرار العملى الذى يرتبط بامور الحياة العملية والمصرية
    فيجب ان تفكرا جيدا ثم تفكر جيدا ثم تفكر جيدا ثم تتخذالقرار المناسب مع وضع فى الحسبان احتمالات الفشل قبل النجاح وسبل علاج الفشل
    بعد ذلك تقدم على التنفيذ فى هذه الحالة لا مجال للنظر خلفك
    الحالة الثانية ويحكمها العاطفة ودائما ما تكون قرارات متسرعة واحيانا تنجح وفى معظم الاوقات تكون قرارات غير صائبة
    دومت عزيزى بما تقدم من جمال موضوع
    تحياتى
    امة الله
    امجد نجم
    امجد نجم
    المدير العام

    المدير  العام


    mms mms : خطوات لاتخاذ القرار  Empty
     عارضه احترام قوانين المنتدى100
    الآوسمه : خطوات لاتخاذ القرار  Jb12915568671
    خطوات لاتخاذ القرار  5eT82704


    http://www.lamst-a.net/upfiles/foI87499.gif


    الدوله : مصر
    الجدي
    عدد المساهمات : 527
    تاريخ التسجيل : 13/11/2011
    العمر : 59
    الموقع : الزقازيق

    خطوات لاتخاذ القرار  Empty رد: خطوات لاتخاذ القرار

    مُساهمة من طرف امجد نجم الأربعاء 25 يناير - 22:53

    امة الله كتب:دكتور امجد طرح رائع ومفيد
    عزيزى اتخاذ القرار له حالتين فقط
    القرار العملى الذى يرتبط بامور الحياة العملية والمصرية
    فيجب ان تفكرا جيدا ثم تفكر جيدا ثم تفكر جيدا ثم تتخذالقرار المناسب مع وضع فى الحسبان احتمالات الفشل قبل النجاح وسبل علاج الفشل
    بعد ذلك تقدم على التنفيذ فى هذه الحالة لا مجال للنظر خلفك
    الحالة الثانية ويحكمها العاطفة ودائما ما تكون قرارات متسرعة واحيانا تنجح وفى معظم الاوقات تكون قرارات غير صائبة
    دومت عزيزى بما تقدم من جمال موضوع
    تحياتى
    امة الله


    ودام مرورك وتعليقك الرائع عزيزتى لولوة الحياة

    ربى يجزيك خيرا ويسعدك

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 20 مايو - 4:02