أحوال البشر .... بعيون ثاقبة
غفرانك ياااااااااااااااااالله من غفلة تحيط بنا
غفرانك يااااااااااااااالله من لحظة تغلبنا فيها الحياه
غفرانك ياااااااااااااااااااااااالله من تقلب القلوب
خلق الله سبحانه وتعالى ... البشر.... على إختلاف .... ألوانهم ... وأشكالهم ... وسماتهم ... وصفاتهم ...
وأرسل .... الرسل .... والانبياء ... إليهم ... على إختلاف .... الأحقاب .... والأزمنة ..... والأمكنة ....
جميعهم .... نادوا .... بشريعة الله .... عل أرضه ...
جميع .... الأديان السماوية ... جاءت ... تطالب بالخير ... لجميع البشر ...
تباعد بين ... الخير ... والشر ... تطالب البشر ... باللجوء ... إلى الله سبحانه وتعالى ...
فى جميع الأحوال ...
تنهى عن ... الفحشاء والمنكر ... والبغى ....
تحث البشر على .... الأمانة .... والشرف .... والسلام .... والأمان ....
وتبغض .... الخيانة .... والغدر ... والغيبة ....
تلك هى ... سنن .. الله ... فى أرضه ... تطبيق شرائعه .....
الان .... ننظر إلى ... حال البشر .... بعيون ... نافذة .... خلال .... السرائر .....
والضمائر ..... ليس بمفهومها .... الغيبى ....أو الكامن .... فى الصدور ... والذى ... لايعلمه ... إلا الله سبحانه وتعالى ...
ولكن بمفهوم ... مايفصح عنه ... البشر .... أنفسهم .... ولكن مختفين ... من وراء .... أقنعة زائفة .... يحسبون ...أنهم .... من ورائها ... مختلفين .... ولن يتعرف .... عليهم أحد ...
وهذه ... آفة ... من أفات ... البشر .... الغفلة ... عن الله ... فى جميع الأحوال ....
فإن لم يكن ...البشر .... قادرين ... على الرؤية ..... فاالله ... يراهم ... فى كل حين .....
وهذا هو هدفى ... من ... تلك ... الكلمات ... التى .. أسطرها .... الأن .....
الله .... يراكم .... فإن لم تستحوا منه .... فلن ... تستحوا من .... شئ أخر ...
منذ ... فترة ... ليست بالقصيرة .... وأنا أتجول .... فى الحياه ... ربما منذ .... نعومة أظافرى ... وإلى الأن ... دائما .... ماأربط ... بين .... القيم .... والمبادئ .... والأخلاق .... وبين .... مايفعله البشر ... فى حياتهم ... العامة ... والخاصة ...
كان هدفى .... فى الحياه ... ومازال ....حتى الان ... هو السمو ... والنبل .... فى الأفعال ... والأقوال ... والمشاعر ... والمعاملات ....
وبدأت .... أقيس .... مايحدث ... فى الحياه ... الواقعية ... التى نحياها .... الأن ... وبين المطلوب ... منا ....من خلال .... شرع الله ... فى الحياه ....
يحيط بنا ... فى الحياه ... نماذج متعددة ... من البشر ... كل منهم ... له ... حياته ... الخاصة ... والعامة ... أو الحياتين معا .... فى تشابك ... إرادى ... وبإرادة كاملة ...
عندما بدأت ... .. أنظر ... بعين ... فاحصة .... لأفعال .... البشر .... توقفت .... طويلا ... أمام مايحدث ... فى الخفاء ... أو العلن ... المستتر ... فى بعض الأحيان .... هناك .... فجوة .... كبيرة .... فى الاخلاق ... والقيم والمبادئ .... غابت القدوة .... والمثل الاعلى ... كل شئ .... أصبح .... مباح ... ومتاح ... بغير رقيب ... بعد أن توارى ... الضمير .... أو تغير ... فهم البشر ... لمعانى ... الشرف .... الصدق ... الخيانة .... الكذب ... النفاق .... الحب ....
هناك ... أسر .... وأبناء .... وأزواج .... وزوجات ... أصبحت ... حياتهم .... على المحك ..... هل تعرفون السبب ؟ .... إنه ... الحب .... أسمى ... المشاعر ... الإنسانية ... على وجه .... الأرض ....
كيف ... حدث ... هذا .... كيف تتحول ... تلك المشاعر ... إلى ... دمار شامل ....
الإجابة .... عندما ... تتجاوز ... شريعة الله ... وتتحول ... إلى ... خيانة ...
والسؤال ... الذى ... يطرح نفسه ... كيف يتحول ... الحب ... إلى خيانة ... ويقع .... تحت .... الذنوب .... التى يحاسب الله سبحانه وتعالى ... عليها ....
هلموا ... بنا ... نحلل ... ذلك .. لنعرف ... ماذا ... نفعل ... بأنفسنا ... تحت ... مسمى ... الحب ....
إذا نظرنا ... للرجل ... شرع الله سبحانه وتعالى ... له ...الزواج ... بأربعة ... زوجات ... وإشترط ... أن يعدل ... بينهم ....
وبناء .... على هذا ... فلا يوجد ... مبرر .... للرجل ... عندما يميل ... قلبه ... بالحب .... أن يتزوج ... بشرع الله ...
ولكن .... الذى يحدث ... فى أغلب ... الأحيان .... أن يراعى ... الرجل ... الأوضاع الإجتماعية ... لأسرته الأولى .... قبل أن ... يراعى ... شرع الله ... ذلك فى حالة .... إمكانية الزواج ....
الحالة ... الأخرى ... للرجل ... عندما يقع .... فى حب .... إمرأة ... متزوجة ..... هنا ... تكون ... الطامة ... الكبرى .... التى ... ليس ... لها ... مخرج .....
فذلك الرجل ... يدوس .... على ... شرف ... رجل أخر ... زوج .... مخدوع ... لايعلم ...شيئا ...مما يحيط .... به ... يسلب منه ... حقا ... ليس له .... وتكون ... تلك المرأة .... خائنة ... بشرع الله ...
نقف هنا .... ونتساءل ... لماذا ... أصور ... ذلك ... المشهد .. القاتم ... شديد .... الحلكة ... والظلام ...
وبعضا أخر ... يقول .. إن هذا ... المشهد ... معروف ..... ماهو ... الجديد ... قيه ...
فأقول ... الجديد .... فى عصرنا ... الحديث ... هو ... إستخدام ... تكنولوجيا .... العصر... التى .... تقرب .... المسافات .... بل ... تمحوها ... فى بعض الأحيان ....
أصبحت ... الكاميرات .... على .. أجهزة الكمبيوتر ... دون رقيب .... أصبحت ... غرف الدردشة .... متاحة ... للجميع .....
هل تعرفون .... مغبة ... ذلك ... تعالوا ... معا ... ننظر ... لذلك المشهد ...
شرائط قيديو ...تعليقات ....دردشة ...مدونات ... إهداءات مستترة ... صور ... وغيرها ... من وسائل .... التواصل ....
إذا ... بحثت ... فى كل .... منها ... على حدا .... أو مجتمعة .... سيظهر ... لك ... ماخفى .... وتوارى .... بداخل ... السطور .... أو الفيديوهات .... وستعرف ... حينها ... أن الأقنعة .... تسقط ... تباعا ... وستكون ... الصورة ... غير الصورة ... وخاصة ... عندما ... تنظر ... إليها .. من ... خارج ... الإطار ... وأن تكون ... حياديا ... وليس ... لك ... دخل بها ...
عندها ... فقط ... سيكون ... حكمك ... صائبا ... فأنت ... تقرأ ... واقع ... الحال ... كما ظهر ... لك ...
أتوقف هنا ... وأقول ... هل ... الحب ... يدفعنا ... إلى أن ... نفقد ... السيطرة ... على عقولنا
.... هل فقد .... هؤلاء .... الرجال ... وتلك النساء ...مشاعرهم ... إتجاه .... أسرهم ...
ألم ... يفكروا ... ولو للحظة ... واحدة .... أن مايفعلونه ... يمكن ... أن يحدث بالتالى ... داخل أسرهم ... هل ... يقبلوا ذلك ... ماذا ستكون ... ردة فعلهم ... إذا حدث هذا معهم ...
ألم يعوا ...إنه .. كما تدين ... تدان ..... والفعل ... من جزاء العمل ...
هل ... تساوى ... الحياه .... الفانية ... بيع الآخرة ... وغضب الله....
تلك السطور ... والنظرة الثاقبة ... لاحوال البشر ... هى بداية ... لنماذج ... من الحياه ... الواقعيه ... التى ... تحيط بنا .. ونتعايش .... معها ... منا ... من ... إكتشفها ... ومنا ... مازال .... مخدوعا ... فيهم ...
تلك .... النماذج ... يقصد بها ... معرفة ... مانحن ... مقدمون .... عليه ... من ترك ... شريعة الله ... والتغاضى عن ...تعاليم ...ديننا الحنيف ...
ولنضع .... أمام ... أعيننا ... قول الله سبحانه وتعالى ...لنبينا الكريم ... خير خلق الله ... عليه أفضل الصلاه والسلام ...( إنك لاتهدى من أحببت ... ولكن الله يهدى من يشاء ) ...
22 يونية 2012
غفرانك ياااااااااااااااااالله من غفلة تحيط بنا
غفرانك يااااااااااااااالله من لحظة تغلبنا فيها الحياه
غفرانك ياااااااااااااااااااااااالله من تقلب القلوب
خلق الله سبحانه وتعالى ... البشر.... على إختلاف .... ألوانهم ... وأشكالهم ... وسماتهم ... وصفاتهم ...
وأرسل .... الرسل .... والانبياء ... إليهم ... على إختلاف .... الأحقاب .... والأزمنة ..... والأمكنة ....
جميعهم .... نادوا .... بشريعة الله .... عل أرضه ...
جميع .... الأديان السماوية ... جاءت ... تطالب بالخير ... لجميع البشر ...
تباعد بين ... الخير ... والشر ... تطالب البشر ... باللجوء ... إلى الله سبحانه وتعالى ...
فى جميع الأحوال ...
تنهى عن ... الفحشاء والمنكر ... والبغى ....
تحث البشر على .... الأمانة .... والشرف .... والسلام .... والأمان ....
وتبغض .... الخيانة .... والغدر ... والغيبة ....
تلك هى ... سنن .. الله ... فى أرضه ... تطبيق شرائعه .....
الان .... ننظر إلى ... حال البشر .... بعيون ... نافذة .... خلال .... السرائر .....
والضمائر ..... ليس بمفهومها .... الغيبى ....أو الكامن .... فى الصدور ... والذى ... لايعلمه ... إلا الله سبحانه وتعالى ...
ولكن بمفهوم ... مايفصح عنه ... البشر .... أنفسهم .... ولكن مختفين ... من وراء .... أقنعة زائفة .... يحسبون ...أنهم .... من ورائها ... مختلفين .... ولن يتعرف .... عليهم أحد ...
وهذه ... آفة ... من أفات ... البشر .... الغفلة ... عن الله ... فى جميع الأحوال ....
فإن لم يكن ...البشر .... قادرين ... على الرؤية ..... فاالله ... يراهم ... فى كل حين .....
وهذا هو هدفى ... من ... تلك ... الكلمات ... التى .. أسطرها .... الأن .....
الله .... يراكم .... فإن لم تستحوا منه .... فلن ... تستحوا من .... شئ أخر ...
منذ ... فترة ... ليست بالقصيرة .... وأنا أتجول .... فى الحياه ... ربما منذ .... نعومة أظافرى ... وإلى الأن ... دائما .... ماأربط ... بين .... القيم .... والمبادئ .... والأخلاق .... وبين .... مايفعله البشر ... فى حياتهم ... العامة ... والخاصة ...
كان هدفى .... فى الحياه ... ومازال ....حتى الان ... هو السمو ... والنبل .... فى الأفعال ... والأقوال ... والمشاعر ... والمعاملات ....
وبدأت .... أقيس .... مايحدث ... فى الحياه ... الواقعية ... التى نحياها .... الأن ... وبين المطلوب ... منا ....من خلال .... شرع الله ... فى الحياه ....
يحيط بنا ... فى الحياه ... نماذج متعددة ... من البشر ... كل منهم ... له ... حياته ... الخاصة ... والعامة ... أو الحياتين معا .... فى تشابك ... إرادى ... وبإرادة كاملة ...
عندما بدأت ... .. أنظر ... بعين ... فاحصة .... لأفعال .... البشر .... توقفت .... طويلا ... أمام مايحدث ... فى الخفاء ... أو العلن ... المستتر ... فى بعض الأحيان .... هناك .... فجوة .... كبيرة .... فى الاخلاق ... والقيم والمبادئ .... غابت القدوة .... والمثل الاعلى ... كل شئ .... أصبح .... مباح ... ومتاح ... بغير رقيب ... بعد أن توارى ... الضمير .... أو تغير ... فهم البشر ... لمعانى ... الشرف .... الصدق ... الخيانة .... الكذب ... النفاق .... الحب ....
هناك ... أسر .... وأبناء .... وأزواج .... وزوجات ... أصبحت ... حياتهم .... على المحك ..... هل تعرفون السبب ؟ .... إنه ... الحب .... أسمى ... المشاعر ... الإنسانية ... على وجه .... الأرض ....
كيف ... حدث ... هذا .... كيف تتحول ... تلك المشاعر ... إلى ... دمار شامل ....
الإجابة .... عندما ... تتجاوز ... شريعة الله ... وتتحول ... إلى ... خيانة ...
والسؤال ... الذى ... يطرح نفسه ... كيف يتحول ... الحب ... إلى خيانة ... ويقع .... تحت .... الذنوب .... التى يحاسب الله سبحانه وتعالى ... عليها ....
هلموا ... بنا ... نحلل ... ذلك .. لنعرف ... ماذا ... نفعل ... بأنفسنا ... تحت ... مسمى ... الحب ....
إذا نظرنا ... للرجل ... شرع الله سبحانه وتعالى ... له ...الزواج ... بأربعة ... زوجات ... وإشترط ... أن يعدل ... بينهم ....
وبناء .... على هذا ... فلا يوجد ... مبرر .... للرجل ... عندما يميل ... قلبه ... بالحب .... أن يتزوج ... بشرع الله ...
ولكن .... الذى يحدث ... فى أغلب ... الأحيان .... أن يراعى ... الرجل ... الأوضاع الإجتماعية ... لأسرته الأولى .... قبل أن ... يراعى ... شرع الله ... ذلك فى حالة .... إمكانية الزواج ....
الحالة ... الأخرى ... للرجل ... عندما يقع .... فى حب .... إمرأة ... متزوجة ..... هنا ... تكون ... الطامة ... الكبرى .... التى ... ليس ... لها ... مخرج .....
فذلك الرجل ... يدوس .... على ... شرف ... رجل أخر ... زوج .... مخدوع ... لايعلم ...شيئا ...مما يحيط .... به ... يسلب منه ... حقا ... ليس له .... وتكون ... تلك المرأة .... خائنة ... بشرع الله ...
نقف هنا .... ونتساءل ... لماذا ... أصور ... ذلك ... المشهد .. القاتم ... شديد .... الحلكة ... والظلام ...
وبعضا أخر ... يقول .. إن هذا ... المشهد ... معروف ..... ماهو ... الجديد ... قيه ...
فأقول ... الجديد .... فى عصرنا ... الحديث ... هو ... إستخدام ... تكنولوجيا .... العصر... التى .... تقرب .... المسافات .... بل ... تمحوها ... فى بعض الأحيان ....
أصبحت ... الكاميرات .... على .. أجهزة الكمبيوتر ... دون رقيب .... أصبحت ... غرف الدردشة .... متاحة ... للجميع .....
هل تعرفون .... مغبة ... ذلك ... تعالوا ... معا ... ننظر ... لذلك المشهد ...
شرائط قيديو ...تعليقات ....دردشة ...مدونات ... إهداءات مستترة ... صور ... وغيرها ... من وسائل .... التواصل ....
إذا ... بحثت ... فى كل .... منها ... على حدا .... أو مجتمعة .... سيظهر ... لك ... ماخفى .... وتوارى .... بداخل ... السطور .... أو الفيديوهات .... وستعرف ... حينها ... أن الأقنعة .... تسقط ... تباعا ... وستكون ... الصورة ... غير الصورة ... وخاصة ... عندما ... تنظر ... إليها .. من ... خارج ... الإطار ... وأن تكون ... حياديا ... وليس ... لك ... دخل بها ...
عندها ... فقط ... سيكون ... حكمك ... صائبا ... فأنت ... تقرأ ... واقع ... الحال ... كما ظهر ... لك ...
أتوقف هنا ... وأقول ... هل ... الحب ... يدفعنا ... إلى أن ... نفقد ... السيطرة ... على عقولنا
.... هل فقد .... هؤلاء .... الرجال ... وتلك النساء ...مشاعرهم ... إتجاه .... أسرهم ...
ألم ... يفكروا ... ولو للحظة ... واحدة .... أن مايفعلونه ... يمكن ... أن يحدث بالتالى ... داخل أسرهم ... هل ... يقبلوا ذلك ... ماذا ستكون ... ردة فعلهم ... إذا حدث هذا معهم ...
ألم يعوا ...إنه .. كما تدين ... تدان ..... والفعل ... من جزاء العمل ...
هل ... تساوى ... الحياه .... الفانية ... بيع الآخرة ... وغضب الله....
تلك السطور ... والنظرة الثاقبة ... لاحوال البشر ... هى بداية ... لنماذج ... من الحياه ... الواقعيه ... التى ... تحيط بنا .. ونتعايش .... معها ... منا ... من ... إكتشفها ... ومنا ... مازال .... مخدوعا ... فيهم ...
تلك .... النماذج ... يقصد بها ... معرفة ... مانحن ... مقدمون .... عليه ... من ترك ... شريعة الله ... والتغاضى عن ...تعاليم ...ديننا الحنيف ...
ولنضع .... أمام ... أعيننا ... قول الله سبحانه وتعالى ...لنبينا الكريم ... خير خلق الله ... عليه أفضل الصلاه والسلام ...( إنك لاتهدى من أحببت ... ولكن الله يهدى من يشاء ) ...
22 يونية 2012
الأربعاء 27 أغسطس - 4:11 من طرف مشاري الأستشاري
» دعوه الى موقع الشعراء
الخميس 15 مايو - 21:33 من طرف امجد نجم
» نزيف الروح ....
الخميس 23 يناير - 18:52 من طرف مها سلطان
» همسة ....
الخميس 23 يناير - 18:12 من طرف مها سلطان
» التسامح ....
الخميس 23 يناير - 17:08 من طرف مها سلطان
» يااااااااااااااااااااااااااااااااالله .... إليك ألتجأ
الخميس 23 يناير - 17:03 من طرف مها سلطان
» الأحلام....
الخميس 23 يناير - 16:50 من طرف مها سلطان
» مابين ... الحنين والإشتياق
الخميس 23 يناير - 16:46 من طرف مها سلطان
» مابين ... طباع البشر .. وأفعالهم
الخميس 23 يناير - 16:36 من طرف مها سلطان